الصفحه ٦٥ : قال
الله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من
فضله فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم
الصفحه ٩٢ : )
(٢).
وهم أولوا الأمر الذين فرض الله طاعتهم
في الآية (أطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر ...) (٣)
راجع بذلك
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام.
راجع تاريخ البلاذري وابن حجر العسقلاني.
(٢) راجع الكتاب
الرابع من موسوعتنا في عمر.
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام
وأهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بيد أن موضوعات وأكاذيب ومزيفات كتلك التي وضعت في زمن
الصفحه ٢٩ :
وجمهوريته تقوم على أساس الاختصاص ، وقيام
كل بعمله وعدم مداخلة أحدهم في شؤون الآخر ، على أن يكون
الصفحه ٦٤ : معتاد
، واحيانا كان يخففها بالماء ، فانظر التناقض في أعمالهم من إقامة الحد على الغير
واستباحتها لأنفسهم
الصفحه ٨٠ : الطبري كتابا
مستقلا في الغدير باسم كتاب الولاية ، وروى الحديث عن ٧٥ طريقا ، ولابن عقدة أيضا
كتاب الولاية
الصفحه ٢٨ :
١ ـ بحثه في الأول عن العدالة.
٢ ـ الكتاب الثاني والثالث والرابع يبحث
عن أركان الدولة ، وتعليم
الصفحه ٣٤ : عرف نفسه فقد عرف
ربه ، كانت تلك حقيقة ثابتة ، لذا نبحث فيها لنرى بعض الأسرار. ودمع أني بحثته في
كتابي
الصفحه ٢٧ : الكتاب
في الأدب والارستقراطية ، وبرغسن في التعليم الحر والدافع الحيوي وغيرهم. حتى قال
أمرسن أن أفلاطون هو
الصفحه ٧٦ :
الله (راجع عيون
الأثر ح ١ ص ٢٥٨) تخلصا من القتال في بدر ناسيا أن مقام الرسالة لا يساويه مقام
آخر
الصفحه ١٠١ : مقدمتهم علي عليهالسلام الذي له اليد الطولى
في الجهاد وقتل المشركين سواء في بدر وأحد والخندق وخيبر وحنين
الصفحه ٦٢ : مرة واحدة يؤمر على جيش (سوى في خيبر وعاد
مدحورا وفارا) ، ولم يسند له أمر مهم كإلقاء سورة البراءة على
الصفحه ٦١ :
يضمه من المهاجرين
والانصار ، والجميع في غفلة عنه رغم قربهم منه.
وعمر هو الذي جاء دار رسول الله
الصفحه ١١٠ : يوم نصبه أمير لواء في خيبر ...
نعم .. في جميعها كان النصر له ، وأما
بعد وفاة رسول الله