الصفحه ٣٠٣ :
قياس الخلف (١)
قد سبق منا ذکر لقياس الخلف مرتين : مرة في أول تنبيهات
الشکل الثالث وسميناه
الصفحه ٨٦ : . ويسمي الجواب عن هذا السؤال :
النوع
وهو أول الکليات الخمسة وسيأتي قريبا تعريفه.
وقد يسأل السائل عن
الصفحه ٢٥٣ : (١) :
بحسب الشرطين المذکورين في هذا الشکل تکون الضروب المنتجة
منه أربعة فقط لأن الشرط الاول تسقط به ثمانية
الصفحه ٢٥٨ : الشرطين المذکورين تکون الضروب المنتجة من هذا
الشکل ستة فقط. لأن الشرط الأول تسقط به ثمانية ضروب کالشکل
الصفحه ٣٥ :
وأشد من حاجته الأولى ، بل لعلها هي السبب الحقيقي لإدخال هذه الأبحاث في المنطق.
ونستعين على توضيح
الصفحه ١٥٦ : :
الطرف الاول : المحکوم عليه ويسمي (موضوعا).
الطرف الثاني : المحکوم به ويسمي (محمولا).
النسبة : والدال
الصفحه ٢٠٧ : محمول الاصل ومحمولها نقيض موضوع الاصل مع بقاء الصدق والکيف».
____________________
(١) الأولى تبديل
الصفحه ٢٤١ : . ويجب
أيضا أن تشتمل المقدمتان على حدود ثلاثة : حد متکرر مشترک بينهما وحد يختص بالاولي
وحد بالثانية
الصفحه ٢٨٨ : النتيجة التي هي منفصلة أيضا. وهو على منهاج الشکل الاول في الحملي.
__________________
(١) راجع شرح
الصفحه ٢٩١ :
وحملية واستثنيت الشرطية ، مثال الأول قولنا : إن كان كلما كانت الشمس طالعة فالنهار
موجود ، فكلما كان الليل
الصفحه ٢١ : .
(١) البديهي بهذا المعنى مرادف للضروري المقابل
للنظري ، وقد يطلق «البديهي» على المقدمات الأولية ، راجع شرح
الصفحه ٧١ : ء ، من دون أن تکون
انسانية احدهم أولى من انسانية الآخر ولا اشد ولا اکثر ، ولا أي تفاوت آخر في هذه الناحية
الصفحه ٨٧ : ! فماذا تري ينبغي ان يکون الجواب عن کل من السؤالين؟ ـ نقول : اما الاول فهو
سؤال عن کليات مختلفة الحقائق
الصفحه ١١١ : : (..... ما هو؟)
وهذه (ما) تسمي (الشارحة) لأنها يسأل بها عن شرح
معني اللفظ. والجواب عنه يسمي (شرح
الاسم
الصفحه ١٢٣ : عداه. ولا يحصل هذا الغرض الا بشروط خمسة
:
الاول ـ أن يکون المعرف (بالکسر) مساوياً للمعرف (بالفتح) في