الصفحه ٥٢٠ : ...................................................... ٤٠٤
٤ ـ مواضع الإثبات والإبطال.............................................. ٤٠٨
٥ ـ مواضع الأولى
الصفحه ١٥ : ، سمي الأول (تصورا) لأنه تصور محض ساذج
مجرد فيستحق إطلاق لفظ (التصور)
عليه مجرداً من كل قيد ، وسمي
الصفحه ١٧ : تجوز إلا طرفاً واحداً منه إما وقوع
الخبر أو عدم وقوعه ، وإما أن تجوز الطرفين وتحتملهما معاً. والأول هو
الصفحه ٢٢ : يكفي أحدها ، لاشتراط
حصول العلم بكل بديهي بالأول والثاني والرابع ، ويزيد بعض البديهيات في الاشتراط
الصفحه ٢٣ : وسماها (الحال)
(٤)
، فهما يرتفعان
__________________
(١) وهي الأوليات ، الفطريات ، الحدسيات
الصفحه ٣١ :
الجزء الأوّل
التصوّرات
الصفحه ٣٣ :
الباب الأول
مباحث الألفاظ
الصفحه ٧٢ :
من عدد المائة ، وکل منهما عدد. ووجود الخالق
أولى من وجود المخلوق ، ووجود العلة متقدم على وجود
الصفحه ٧٣ : ينطبق عليه وهو العدم الحقيقي مصداقه
... وهکذا.
(لفت
نظر) : يعرف من المثال الاول ان المفهوم قد يکون
الصفحه ٧٨ : مطلقاً) وتکون بين المفهومين
اللذين يصدق احدهما على جميع ما يصدق عليه الآخر وعلى غيره ويقال للاول : (الاعم
الصفحه ٨٢ : الآخر قد (٥) يکون بينهما عموم
وخصوص من وجه.
والأول مثل الحيوان واللاانسان فان بينهما عموما وخصوصا
من
الصفحه ٨٥ : الاول سؤال
عن مميزاته الشخصية. والجواب عنه : (ابن فلان) أو مؤلف کتاب کذا أو
صاحب العمل الکذائي او ذو
الصفحه ٩١ : الکليات
من أربعة وقد يکون أکثر اذا کانت السلسلة أکثر من اربعة.
فمثال الاول : (الماء) المندرج تحت (السائل
الصفحه ٩٧ : إلا هذا. فما تكلفه
من تقسيم الحمل إلى طبعي ووضعي وتخصيص المقصود بالأول لا وجه له ، سيما بالالتفات إلى
الصفحه ٩٩ : والصادح للبلبل والماشي للحيوان.
واذا اتضح ذلک يظهر الجواب عن السؤال الاول لان المقصود
من المحمول في