الصفحه ١١ : ، السامعة ، الشامة ، الذائقة
، اللامسة). وهذا أول درجات العلم ، وهو رأس المال لجميع
العلوم (٢) التي يحصل
الصفحه ١٩ : بالمناسبة أن نسمي الأول
(الجهل
التصوري) (١) والثاني (الجهل التصديقي) (٢).
ثم أنهم يقولون (٣) : أن الجهل
الصفحه ٢٥ : أن الإنسان
مفطور على التفكير.
نعم من له قوة الحدس يستغني عن الحركتين الأوليين
، وإنما ينتقل رأساً
الصفحه ٢٦ : آخر. وليس ذلك إلا لأن الأول عنده من قوة الحدس ما يستغني به عن
النظر والكسب ، أي ما يستغني به عن
الصفحه ٢٩ : المنطق نضعها
في ستة أبواب :
الباب الأول ـ في
مباحث الألفاظ.
الباب الثاني ـ في
الصفحه ٣٦ :
اعتباريان جعليان :
الأول ـ (الوجود الخارجي) ، كوجودك ووجود الأشياء
التي حولك ونحوها ، من أفراد
الصفحه ٤٨ : الأفعال المخصوصة من قيام وركوع وسجود ونحوها
لمناسبتها للمعنى الأول. ومثل لفظ (الحج) الموضوع أولاً للقصد
الصفحه ٨٨ : في محله.
وتمام الحقيقة المشترکة التي هي الجزء الاول من الجواب هي (الجنس) وقد تقدم. والخصوصية
المميزة
الصفحه ١٠٠ :
٢ ـ الحمل : ذاتي اولي وشايع صناعي
واعلم ان معني الحمل هو الاتحاد بين شيئين لان معناه
ان هذا ذلک
الصفحه ١١٢ : الترتيب الذي يقتضيه الطبع
وقد تتقدم الثالثة ذلک عندما يکون السائل من أول الامر عالما بوجود الشيء المسئول
الصفحه ١١٨ : تارة بالجنس
البعيد والفصل القريب وأخري بالفصل وحده.
مثال
الاول تقول لتحديد الانسان : (جسم نام
الصفحه ١٢٥ : الشمس متوقفة
على معرفة الشمس
٢ ـ (الدور المضمر) مثل : تعريف الاثنين
بانهما زوج اول. والزوج يعرف بانه
الصفحه ١٣١ : يخفى عليك : أن المثال الأول ليس مثالا
لما رامه؟ وذلك لتعدد المقسم فيه ، فإن في الأول اللفظ الواحد ، وفي
الصفحه ١٣٥ : : «الکلمة
اما أن تدل على الذات أولا والاول الاسم والثاني اما ان تدل على الزمان أو لا والاول
الفعل والثاني
الصفحه ١٤٤ : ء من الدورين الاولين أي دور مواجهة
المشکل ودور معرفة نوعه لک أن تعمد الى طريقة أخري من التفکير تختلف عن