الصفحه ٣٥٠ :
فاذا کانت احکام الوهم جارية في نفس المحسوسات فان
العقل يصدقه فيها فيتطابقان في الحکم کما في
الصفحه ٣٦٥ : .
(الاول)
ان تکون من الداخل. ومعني ذلک ان نفس تصور اجزاء القضية
(طرفي
النسبة) (١) علة للحکم والعلم بالنسبة
الصفحه ٣٩١ :
القضية ويعترف بذلک الجميع ويکون الحکم مقبولا
لدي کل أحد.
ثم انا أشرنا في بحث (المشهورات) ان
الصفحه ١٦٦ : . کل جبل ياقوت ممکن الوجود. فان مفهوم اجتماع النقيضين وجبل
الياقوت غير موجودين في الخارج ولکن الحکم
الصفحه ٢٤٩ :
الاوسط المحکوم عليه بالاکبر غير ما حکم به
على الأصغر فلا يتعدي الحکم من الأکبر الى الأصغر بتوسط
الصفحه ٣١٢ : يکون الحکم فيه قطعيا وعلى هذا
النحو اقتصر (١) نظر المنطقيين القدماء
في بحثهم.
٢ ـ أن يبني ذلک على
الصفحه ٤٨٩ : الجزء ان معا بحسب الترکيب بينهما
على الخمسة بأن تکون الواو عاطفة بمعني جمع الاجزاء کالحکم على الدار
الصفحه ١٣١ : تصور مقيد بالحکم کما ان قسيمه خصوص التصور الساذج المقيد
بعدم الحکم. کما شرحناه سابقاً. اما المقسم لهما
الصفحه ١٥٧ : کل حالة
القضية المشتملة عليه باسم مخصوص فانه :
١ ـ اما أن يکون الحکم في القضية على نفس الموضوع
الصفحه ٢٣٤ :
٢ ـ (التمثيل) وهو أن ينتقل الذهن من
حکم أحد الشيئين (١) الى الحکم على الآخر
لجهة مشترکة بينهما
الصفحه ٢٥٢ : النتيجة فيهما الايجاب.
أما اذا اختلف الحکمان في الصغري والکبري على وجه لا
يصح جمعهما (١) على شيء واحد
الصفحه ٣٠٩ : مبتن على حكم عقلي : الأول على استحالة تخلف المعلول عن العلة ، كما
قد اعترف به بقوله : ولا شبهة عند
الصفحه ٣٣٢ :
وهاتان المقدمتان للاستثنائي بديهيتان وکذا کبري الاقتراني
فرجع الحکم في القضايا المجربات الى القضايا
الصفحه ٣٣٤ : تؤثر فيه الزيادة
والنقصان.
٥ ـ الحدسيات (١)
وهي قضايا مبدأ الحکم بها حدس من النفس قوي جدا يزول
معه
الصفحه ٣٥٨ : في الدعوة الالهية
وذلک قوله تعالي : «وادع
الى سبيل ربک بالحکمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن