الصفحه ١٣٣ : .
وتمتاز القسمة المنطقية عن الطبيعية ان الاقسام في
المنطقية يجوز حملها على المقسم وحمل المقسم عليها فنقول
الصفحه ١٤٠ : المنطقية الثنائية. ونحن أشرنا في غضون
(١) کلامنا في التعريف والقسمة الى ذلک. وقد جاء وقت بيانه
فنقول
الصفحه ١٤٦ :
(٦)
اعترض بعض الاصوليين على تعريف اللفظ المطلق المقابل
للمقيد بأنه (ما
دل على شايع في جنسه) فقال
الصفحه ١٩٩ : ارادها الطالب على انه في غني عنها وننصحه ألا يتعب نفسه بتحصيلها فانها قليلة الجدوي.
من ملحقات التناقض
الصفحه ٢٣٣ :
الذي لا يتوقع صوت الرعد عند مشاهدة البرق
في الحساب؟ ومن ذا الذي لا يستنبط أن النوم يجم القوي وأن
الصفحه ٢٦٦ : هذا العکس في دليل الافتراض
على الضرب الثالث من الثاني. وعلى الطالب أن يستعمل دليل الافتراض في غير ما
الصفحه ٢٧٨ :
المتفقتين معها في الکم والکيف فيجوز تحويلها
اليهما.
الاولي (مانعة الجمع) تتألف من عين المقدم
الصفحه ٢٨٨ :
(تنبيه)
لهذا النوع وهو المؤلف من الحملية والمتصلة أهمية کبيرة
في الاستدلال لا سيما أن قياس
الصفحه ٣٥٠ :
فاذا کانت احکام الوهم جارية في نفس المحسوسات فان
العقل يصدقه فيها فيتطابقان في الحکم کما في
الصفحه ٣٥٤ :
٨ ـ المخيلات (١) (٢)
وهي قضايا ليس من شأنها ان توجب تصديقا الا انها توقع
في النفس تخييلات
الصفحه ٣٥٥ :
مساعدات هو الذي يستهوي النفس ويؤثر فيها.
وسيأتي تفصيل ذلک في صناعة الشعر.
وبهذا ينتهي ما أردناه
الصفحه ٣٧٩ :
«الذاتي هو المحمول الذي يؤخذ في حد الموضوع
أو الموضوع أو احد مقوماته يؤخذ في حده».
ـ ١١ ـ
معني
الصفحه ٣٩٢ :
٢ ـ المشهورات الظاهرية ، وهي المشهورات في باديء الرأي
التي تزول شهرتها بعد التعقيب والتأمل مثل
الصفحه ٤٠٥ : . فلذلک وجب على من يريد اعداد المواضع
وضبطها ليسهل عليه ذلک أن يصنفها ليلاحظ في کل صنف ما يليق به من
الصفحه ٤١٢ : الامر التسليم من الخصم بالمقدمة
اللازمة لنقض وضعه. وبعبارة ثانية : ينبغي ألا يقتحم الميدان في الجدل في