الصفحه ١٧٣ :
النسبة الواقعية في نفس الامر التي هي اما
الوجوب او الامتناع او الامکان ولا يجب أن تفهم وتتصور في
الصفحه ١٩٦ :
واختلافهما في أمور ثلاثة :
الوحدات الثمان :
تسمي الامور التي يجب اتحاد القضيتين المتناقضتين
الصفحه ٢٢١ : الموضوع
والنقض التام ويمکن اجراؤها أيضا في البرهان على عکوس النقيض باستخدام منقوضة المحمول.
وعلى الطالب أن
الصفحه ٢٤٢ : لتوسطه
بين رفيقيه في نسبة احدهما الى الآخر. ويسمي أيضا (الحجة) لأنه يحتج به على النسبة
بين الحدين. ويسمي
الصفحه ٢٤٨ :
موضوعا في الصغري وکما يکون الاکبر محمولا
في النتيجة يکون محمولا في الکبري.
ولهذا التفسير فائدة
الصفحه ٣٣٧ :
ومثل هذا القياس حاضر في الذهن لا يحتاج الى کسب ونظر.
ومثل هذا القياس يجري في کل نسبة عدد الى آخر
الصفحه ٤٣٦ : لاجل تقرير وصول فائدته ونفعه أو ما فيه من عدل وانصاف
ان کان نافعا ولاجل تقرير وصول ضرره أو ما فيه من
الصفحه ٤٤٠ : منطقية جافة.
وصنعة الخطابة تعتمد کثيرا على المقدرة في ايراد الضمير
أو اهمال الکبري فمن الجميل بالخطيب
الصفحه ٤٧٢ : کيف کانت تعتز بشعرائها فاذا نبغ في قبيلة شاعر أقاموا له الاحتفالات
وتهنئها به القبائل الاخري. ولو کان
الصفحه ٥٠٠ :
أما (الظاهرة) فعلي الاغلب تقع في
القياس البسيط کالمثال المتقدم.
واما (الخفية) فعل الاغلب تقع في
الصفحه ١٥ :
للحكم (التصديق) (*).
بماذا
يتعلق التصديق والتصور؟
ليس للتصديق الا مورد واحد يتعلق به ، وهو النسبة
في
الصفحه ٢٣ : عالماً بجميع البديهيات ، ولا يضر ذلك ببداهة
البديهي. ويمكن حصر أسباب التوجه في الأمور التالية
الصفحه ٥٥ : أنهما متخالفان.
٣ ـ (المتقابلان) (١) هما المعنيان المتنافران
اللذان لايجتمعان في محل واحد من جهة واحدة
الصفحه ٧٩ :
ويصح ان نقلبها ونضعها على هذه الصورة :
حـ < ب
وتقرأ (اخص مطلقاً من) کما تقرأ في العلوم
الصفحه ١٠٤ : تجزم انها ربعها. وکذا اذا تصورت
الاربعة والنسبة بينهما تجزم انها نصفها ... وهکذا في نسبة الاعداد بعضها