الصفحه ٣ : الإسلامي الذي تصب روافده في خدمة الدين الحنيف ، ووفقت
بحمد الله ومنه لتحقيق ونشر كثير من الموسوعات المنيفة
الصفحه ٤ : .
ومنها : تطلب مواضع
البحوث في الكتب المنطقية والإشارة إلى مواردها لتسهيل المراجعة إليها لمن أراد مزيد
الصفحه ٣٤٧ :
احترام القادم بالقيام والضيف بالضيافة والرجل
الديني او الملک بتقبيل يده فيحکمون لاجل ذلک بوجوب هذه
الصفحه ٤٥٠ : البنية ومثل طهارة الاصل ونباهة الذکر والکرامة والشرف
والثروة وکثرة الاتباع والانصار وحسن الحظ ونحو ذلک
الصفحه ١٣١ : ان يلاحظ
في المقسم جهة واحدة وباعتبارها يکون التقسيم فاذا قسمنا کتب المکتبة فلا بد أن نؤسس
تقسيمها
الصفحه ٣٨ : الركيك الجافي ، فيفضي جمال اللفظ على المعنى
جمالاً وعذوبة.
الرابع ـ (الوجود الكتبي). شرحه : إن الألفاظ
الصفحه ٣٥ : يحكيانه بالوضع والاعتبار.
فالوجود الذهني وجود الصورة الذهنية حقيقة ـ كما أن
الوجود اللفظي والكتبي
الصفحه ٣٦ : بالذات ومن دون اعتبار من معتبر ، وأما الوجود اللفظي والكتبي
، فإنما يحكيان الشئ الخارجي بسبب الوضع
الصفحه ٥٨ : ».
تمرينات
١ ـ بيِّن المترادفة والمتباينة من هذه الأمثلة بعد
التدقيق في كتب اللغة :
كتاب وسفر
الصفحه ٦٣ : : كلمة ، اسم ، أداة. (٢)
١ ـ (الكلمة) وهي الفعل باصطلاح النحاة.
مثل : كتب. يكتب. اكتب. فإذا لاحظنا هذه
الصفحه ٨٧ : جوابا
عن السؤال عن الكليات المتكثرة بالحقيقة أيضا ، فكان اللازم أن يقال في تعريفه ـ كما
في سائر كتب
الصفحه ١٣٥ : ؟! وقد ذكر
بعض الأفاضل أنه لم يرد تعريف الاسم بهذا النحو في شئ من كتب الأدب.
الصفحه ١٤٠ : قد امتاز بشرحه كتابنا على جميع كتب المنطق القديمة
والحديثة.
(٢) يعرف منه : أن النوع في قوله : «تعرف
الصفحه ١٥٨ : فيه الى
کتب النحو وعلوم البلاغة.
__________________
(١) في المصدر : تخالطها.
(٢) الإشارات
الصفحه ٢٠٩ : البرهان. فمن ألف اسلوب الکتب
الهندسية يسهل عليه ذلک. وقد تقدم مثال منه في البرهان على عکس السالبة الکلية