الصفحه ١٧٥ :
من دون قيد ولا شرط (١) فتکون مادتها وجهتها
الوجوب في الموجبة والامتناع في السالبة نحو : الانسان
الصفحه ٢٥٨ :
فاذا قيل
أ ـ لا شيء من الناطق
بفرس
وکل ناطق حيوان
فانه لا ينتج السلب. ولو
الصفحه ٢٧٥ : نظير ما قلناه في السالبتين في القاعدة الثانية من القواعد العامة من أن
مباينة شيء لأمرين لا يستلزم
الصفحه ٢٧٩ :
صورة التأليف بين المتصلتين وعلى أي شکل تکون
الصورة ولا بد من مراعاة شروط ذلک الشکل الحادث ولذا قد
الصفحه ٢٨٢ :
عشرة صورة. وعند فحصها نجد ثماني منها لا يتکرر
فيها حد اوسط فلا يتألف منها قياس. والثماني الباقية
الصفحه ٢٨٤ : .
شروط وطريقة أخذ النتيجة :
لا يلتئم الإنتاج من المتصلة والمنفصلة الا برد المنفصلة
الى متصلة. فيتألف
الصفحه ٢٨٥ : .
فلو قرنا المتصلة رقم (١) بالمتصلة الاصلية لا
يتکرر فيهما حد أوسط ولو قرنا المتصلة (٢) بالاصلية کان من
الصفحه ٣٠٩ : فيستنبط منها حکما عاما» کما لو درسنا عدة أنواع من الحيوان فوجدنا کل نوع منها
يحرک فکه الأسفل عند المضغ
الصفحه ٣١٠ : الحکم نلخص منها القاعدة أو
الحکم الکلي. فحقيقة الاستقراء هو الاستدلال بالخاص على العام وعکسه القياس وهو
الصفحه ٣١٦ : الشأن کله انما هو
في اثبات ان الجامع علة تامة للحکم. لأنه يحتاج الى بحث وفحص ليس من السهل الحصول عليه
الصفحه ٣٢٩ : : ان هذا الزعم ناشيء عن الغفلة عن معني
(موجود)
فانه قد يتضح للفظ موجود معني آخر اوسع من الأول.
وهو
الصفحه ٣٣٤ :
وبعض حصر عدد المخبرين لحصول التواتر في عدد معين.
وهو خطأ فان المدار انما هو حصول اليقين من
الصفحه ٣٣٧ : واحدة هي الربع ... وهکذا.
تمرينات
١ ـ بيّن أي قسم من البديهيات الست يشترک في معرفتها
جميع الناس وأي
الصفحه ٣٥٢ : ان المسلمات إما (عامة) سواء کان التسليم بها
من الجمهور عندما تکون من المشهورات او کان التسليم بها من
الصفحه ٣٥٥ : من الکلام على مواد الاقيسة
في هذه المقدمة. ولا بد قبل الدخول في الصناعات الخمس من بيان الحصر فيها