الصفحه ٣٧ : لم ينتقل إليه إلا بتوسط سماع اللفظ.
وزبدة المخض أن هذا الارتباط يجعل اللفظ والمعنى كشيء
واحد ، فإذا
الصفحه ٣٩ : أحضرت (١) المعنى بنفسه.
ومن هنا نفهم كيف يؤثر هذا الارتباط على تفكير الإنسان
بينه وبين نفسه ، ألا ترى
الصفحه ٤٠ : يدعوك. وليس ذلك إلا لأن هذه الطرقة كشفت عن وجود شخص يدعوك. وإن شئت قلت
: إنها (دلت)
على وجوده.
إذن
الصفحه ٤٧ : ، ومنقول ، ومرتجل ، وحقيقة ومجاز ، فهذه خمسة أقسام :
١ ـ (المختص) : وهو اللفظ الذي ليس
له إلا معنى واحد
الصفحه ٤٩ : .
تنبيهان
١ ـ إن المشترك اللفظي والمجاز لا يصح استعمالهما في
الحدود والبراهين ، إلا مع نصب القرينة على
الصفحه ٥٢ : .
لأن المتغايرين إما أن يراعي فيهما اشتراكهما في حقيقة
واحدة فهما (المثلان)
(٢)
وإما ألا يراعي ذلك سوا
الصفحه ٥٥ : أمر وجودي. اللهم إلا أن يقال ببساطة المشتق وأن معناه هو نفس مفهوم المبدأ وأن
الاختلاف إنما هو في كونه
الصفحه ٥٨ : يخلو عن تكلف.
(١) وإلا لكان كل متضايفين كذلك.
الصفحه ٥٩ : له جزء إلا أن جزء اللفظ لا يدل على جزء
المعنى حين هو جزء له (٢) ، مثل : محمد. علي.
قرأ. عبد الله. عبد
الصفحه ٦٤ : على النسبة الاستفهامية.
والنسبة دائماً غير مستقلة في نفسها ، لأنها لا تتحقق إلا بطرفيها.
فالأداة
الصفحه ٦٦ :
ماء الفرات
غير المغضوب عليهم
لا إله إلا الله
زر غبا تزدد حباً
الصفحه ٦٨ : . هذه الوردة. بغداد. النجف ... واذا تأملها يجد کل واحد
منها لا ينطبق على فرد آخر ، ولا يصدق الا على ذلک
الصفحه ٦٩ : «شريک
الباري» ، ومفهوم «اجتماع النقيضين». ولا يضر ذلک في کليته.
وقد لا يوجد له الا فرد واحد ويمتنع وجود
الصفحه ٧٤ :
الا للتوصل الى الحکم على الافراد. فيسمى المفهوم حينئذ (عنواناً) والمصداق (معنوناً). ويقال لهذا الانسان
الصفحه ٧٥ : يکون الا لما کان ظاهراً
معناه؟
والجواب : مفهوم المجمل أي المجمل بالحمل الاولي مبين
ظاهر المعنى لکن