الصفحه ٤٦٨ : وانفعالاتها فلا يهم ألا تکون صادقة
اذ ليس الغرض منها الاعتقاد والتصديق بها.
والجمهور والنفوس غير المهذبة
الصفحه ٤٧٨ : يحلو منه انسان ولو قليلا الا من
خصه الله تعالي برحمته من عباده الصالحين الذين هم في الناس کالنقطة في
الصفحه ٤٨٧ : اذا لوحظ بحسب الترکيب فليس عدد الخمسة بما هي خمسة الا فردا فيکون الحکم
عليه بأنه زوج وفرد کاذبا
الصفحه ٤٨٨ :
لا يصح الا اذا لوحظ بما هو مرکب ولا يصح ان
يلاحظ بحسب التحليل والتفصيل الا اذا حکم عليه بهما معا
الصفحه ٥٠٢ : من اولئک خفيفي
الميزان والا فالعلماء والمثقفون اکثر ادبا وصونا لکلامهم وحرصا على سلامة بيانهم
وان
الصفحه ٣ : : ما خلفه لنا فخر الشيعة وحامي الشريعة آية الله المجدد
الشيخ محمد رضا المظفر (قدس سره) ألا وهما كتابا
الصفحه ٨ : ، فيخطئون
في نطقهم ، وليس ذلك إلا لأن الدارس للعلم لا يحصل على ملكة العلم ، أو لايراعي قواعده
عند الحاجة
الصفحه ١٢ : درك الخائف وجود خوفه وإلا لكان علما حضوريا بل المراد درك مفهوم الخوف مضافا
إلى خائف خاص أعم من أن يكون
الصفحه ١٣ : يراه الفهم الساذج المتعارف ، وإلا
فلا صورة حقيقية في المرآة ، وإنما هي في ذهن الرائي فقط بتوسط المرآة
الصفحه ١٥ :
للحكم (التصديق) (*).
بماذا
يتعلق التصديق والتصور؟
ليس للتصديق الا مورد واحد يتعلق به ، وهو النسبة
في
الصفحه ١٦ : ) معلوم تصوري أيضاً.
وإنما كان معلومين تصوريين لأنهما وقعا كذلك جزاءاً وشرطاً في الجملة الشرطية وإلا
ففي
الصفحه ١٧ : تجوز إلا طرفاً واحداً منه إما وقوع
الخبر أو عدم وقوعه ، وإما أن تجوز الطرفين وتحتملهما معاً. والأول هو
الصفحه ١٨ : واقسامه
ليس الجهل إلا عدم العلم ممن له الاستعداد للعلم والتمكن
منه ، فالجمادات والعجماوات لا نسميها
الصفحه ٢٦ : آخر. وليس ذلك إلا لأن الأول عنده من قوة الحدس ما يستغني به عن
النظر والكسب ، أي ما يستغني به عن
الصفحه ٣٥ : ماهية ، فلأن ما في الخارج هي حقيقة
الماهية ، وباقي الذهن ليس إلا مفهومها. وبعبارة أخرى : الموجود في