الصفحه ٢٣٣ : صفاته
کريما نعرفه أو نحکم على قلم بأنه حسن لأنه يشبه قلما جربناه ... وهکذا الى آلاف من
أمثال هذه
الصفحه ٢٣٦ : تستلزم قضية أخري.
٣ ـ (متى سلّمت) : من التسليم. وفيه
اشارة الى أن القياس لا يشترط فيه أن تکون قضاياه
الصفحه ٢٤٩ :
الاوسط المحکوم عليه بالاکبر غير ما حکم به
على الأصغر فلا يتعدي الحکم من الأکبر الى الأصغر بتوسط
الصفحه ٢٧١ :
عنه الاقتراني الشرطي إلا من جهة اشتماله على القضية الشرطية : أما بکلا مقدمتيه أو
مقدمة واحدة فلذلک
الصفحه ٢٩٦ : أدوار لأجل ان يتوصل الى المجهول. وقلنا ان الادوار الثلاثة الاخيرة منها
هي (الفکر)
وقد طبقنا هذه الادوار
الصفحه ٣٢٤ :
تمهيد
تقدم أن للقياس (١) مادة وصورة. والبحث
عنه يقع من کلتا الجهتين. وما تقدم في (الباب
الصفحه ٣٣١ : الجسم يتمدد بالحرارة. ففي المثال
الأخير عندما نجرّب أنواع الجسم المختلفة من حديد ونحاس وحجر وغيرها مرّات
الصفحه ٣٤٨ :
بان تکرار الفعل الواحد ممل وان الملک الفقير
لا بد أن يکون ظالما الى کثير من امثال ذلک من القضايا
الصفحه ٣٤٩ :
ويخاف أيضا من الميت وهو جماد لا يتحرک ولا
يضر ولا ينفع ولو عادت اليه الحياة فرضا فهو انسان مثله
الصفحه ٣٦٥ : خالق الکائنات وصفاته مرتکز عليهما. وهما
١ ـ (ان کل ممکن لا بد له من علة في وجوده). ويعبر عن هذه
الصفحه ٣٨٦ :
يمکن أن يقيمه کل من الفريقين المتنازعين.
اما الجدل فانه يمکن أن يستعمله الفريقان معاً ما دام الغرض
الصفحه ٣٨٧ :
ويمکن التعبير عن تعريف الجدل بعبارة أخري کما يلي
:
(الجدل
صناعة تمکن الانسان من اقامة الحجج
الصفحه ٣٩٣ :
والرجوع الى المشهورة على نحوين :
أ ـ أن تکتسب شهرتها من المقارنة والمقايسة الى المشهورة.
وتسمي
الصفحه ٤٣٧ :
وفي هذا العصر يمهد خطباء المنبر الحسيني امام مقصودهم
من ذکر فاجعة الطف ببيان أمور تأريخية أو
الصفحه ٤٦٦ : بتصرف في النفوس حتي يکاد
تکون له منزلة الانبياء من ناحية التأثير على الجماهير وشاعر لا يستحق الا ان