الصفحه ٣١٣ : قاطعا بأن کل مثلث هکذا فيکفي فيه فحص جزئي واحد وما
ذلک الا لأن الجزئيات متماثلة متشابهة في التکوين فوصف
الصفحه ٣٣٠ : المعنى اللغوي للمشاهدة.
(٢) راجع شرح الشمسية : ص ١٦٧ ، وشرح المنظومة
: ص ٩٠.
(٣) ولا تكون إلا قضايا
الصفحه ٣٣٥ : غير معلوم الماهية الا من جهة کونه (١) سببا فقط. وهذه الجهة
لا تختلف باختلاف الموارد.
وذلک لأن الفرق
الصفحه ٣٣٦ : معها أي ان العقل لا يصدق
بها بمجرد تصور طرفيها کالاوليات بل لا بد لها من وسط الا ان هذا الوسط ليس مما
الصفحه ٣٤٨ : .
٤ ـ الوهميات (١) (٢)
والمقصود بها القضايا الوهمية الصرفة. وهي قضايا کاذبة
الا أن الوهم يقضي بها قضاء شديد
الصفحه ٣٥٤ :
٨ ـ المخيلات (١) (٢)
وهي قضايا ليس من شأنها ان توجب تصديقا الا انها توقع
في النفس تخييلات
الصفحه ٣٨٥ : :
١ ـ إن البرهان لا يعتمد الا على المقدمات التي هي
حق من جهة ما هو حق لتنتج الحق أما (الجدل) فانما يعتمد
الصفحه ٣٨٦ : الادلة الجدلية بلا موجب للحصر على رأي واحد بينما ان البرهان لايکون الا
واحدا لا يتعدد في المسألة الواحدة
الصفحه ٣٨٨ : الجدل لا يتم الا بين طرفين متنازعين فالجدلي
شخصان : (احدهما)
محافظ على وضع وملتزم له وغاية سعيه ألا
الصفحه ٤٠٦ : ء المختلفة بالحقيقة وان کان فعلا
لا يقع الا على الأشياء المتفقة الحقيقة فان الناطق مثلا لا يقع فعلا الا على
الصفحه ٤١٢ :
ثم لاخذ الاعتراف طرق کثيرة ينبغي ان يتبع احدي الوصايا
الآتية (*) لتحقيقها :
١ ـ ألا يطلب من أول
الصفحه ٤١٦ : بالاعتراف بالمشهورات اذا کان وضعه مشهورا حقيقيا لانه غالبا لا ينتج المهشور
الا مشهورا فال يتوقع من المشهورات
الصفحه ٤٢٧ : لا يعتبر فيها الا أن تکون مشهورات
ظاهرية وهي التي تحمد في باديء الرأي وان لم تکن مشهورات حقيقية
الصفحه ٤٤٧ : المساويء والشرور وما يضرهم ناسب ألا
يبحث الا عما يقع تحت اختيارهم من الخيرات والشرور او ما له مساس
الصفحه ٤٥٥ : اذا رأي ان التصدير مما
لا بد منه ان يلاحظ فيه أمرين :
١ ـ ألا يفتتح خطابه بما ينفر المخاطبين أو يثير