الصفحه ٢٩٨ : حملية ايجابية وسلبية.
ثالثا ـ ثم ننظر فيما حصلنا عليه من المعلومات. فنلائم
بين القضايا التي فيها الحد
الصفحه ٢٩٩ : نفحص عن کل ما يعاند نقيضه صدقا وکذبا أو
صدقا فقط أو کذبا فقط.
ثالثا : ثم نؤلف من الفحص الاول قضايا
الصفحه ٣٥٦ : (١) وهو (الجدل). والغرض منه افحام الخصم
والزامه.
٤ ـ ما يفيد تصديقا غير جازم. وهو (الخطابة) والغرض منه
الصفحه ٣٦٧ :
يستعين بمقدمات عقلية وقياسات منطقية ليستفيد
منها الرأي الکلي. فالمشاهدات وکذلک المتواترات تصلح لا
الصفحه ٤٤٦ :
والمفصود من (الشرع) ما هو أعم من الشريعة
المکتوبة وغير المکتوبة والمکتوبة مثل الاحکام المنزلة
الصفحه ٤٧١ :
واما (الوزن) من ناحية ماهيته فانما
يبحث عنه في علم الموسيقي. ومن ناحية الستعماله وکيفيته فيبحث عنه
الصفحه ١٢ :
المستبشر وهذا هو (العلم
الوهمي) يحصل عليه الإنسان كغيره من الحيوانات بقوة (الوهم). وهي ـ هذه القوة ـ
موضع
الصفحه ٢٣ : ) وهذا مطّرد أيضاً ،
فإنّ من كان سقيم الذهن قد يشك في أظهر الأمور أو لا يفهمه. وقد ينشأ هذا السقم من
الصفحه ٣٧ : عنه لفظاً خاصاً. ليحضر المعاني
بالألفاظ بدلاً من إحضارها بنفسها.
ولأجل أن تثبت في ذهنك أيها الطالب
الصفحه ٦٩ :
ثم ان الانسان اذا رأى جزئيات متعددة ، وقاس بعضها
الى بعض ، فوجدها تشترک في صفة واحدة انتزع منها
الصفحه ٧٠ : اذا
کان أضيق دائرة من کلي آخر أوسع منه.
توضيحه : انک تجد أن (الخط المستقيم) مفهوم كلي منتزع
من عدة
الصفحه ٧٢ :
من عدد المائة ، وکل منهما عدد. ووجود الخالق
أولى من وجود المخلوق ، ووجود العلة متقدم على وجود
الصفحه ١٢٢ :
الناقص)(١). وعليه يجوز أن يکتفي
به في التعريف من دون ذکر التعريف المستنبط اذا کان المثال وافياً
الصفحه ١٢٨ :
معني ونوعاً عن نوع. حتي تحصل له مجموعة من
المعاني والمفاهيم ... وما زال البشر على ذلک حتي استطاع
الصفحه ٢٢٧ :
البديهة (١) المنطقية
أو
الاستدلال المباشر البديهي
جميع ما تقدم من احکام القضايا (النقيض