الصفحه ١٠٢ : موضوعه فقط فهو الخاصة والا فالعرض العام. والضحک لاشک يعرض على
الانسان ومختص به. فاذن يجب أن يکون خاصة
الصفحه ١٠٦ : (الکلي المنطقي).
والکلي المنطقي لا وجود له الا في العقل لا نه مما
ينتزعه ويفرضه العقل فهو من المعاني
الصفحه ١٢٤ : تشبه الوجود.
الثالث ـ الا يکون المعرف
(بالکسر)
عين المعرف (بالفتح) في المفهوم ، کتعريف
الحرکة
الصفحه ١٢٩ : من ثمرة
لا تحسن القسمة الا اذا کان للتقسيم ثمرة نافعة في
غرض المقسم بأن تختلف الاقسام في المميزات
الصفحه ١٤٤ :
لا تعطينا الا حداً ناقصاً أو رسماً ناقصاً
(١).
طريقة القسمة المنطقية
الثنائية
انک بعد الانتها
الصفحه ١٦٨ : .
(٥) يبدو أن «غير» لا يستعمل إلا في المعدولة
، فليس هو إلا لنفي المفرد ، وأما «لا»
الصفحه ١٧٤ : نعني انه يجوز ان تناقضها بل يجب ألا
تناقضها فلو کانت مناقضة لها على وجه لا تجتمع معها کما لو کانت
الصفحه ٢٠٧ : إلا بحسب مدلوله الالتزامي ، حيث إن التقسيم لا يصح
إلا مع تباين الأقسام.
(٣) راجع الحاشية : ص ٨١
الصفحه ٢٣٧ : يبقي منها الا الموضوع والمحمول دون النسبة لان النسبة
انما تقوم بالطرفين للربط بينهما فاذا أفرد کل منهما
الصفحه ٢٤٣ :
اختلاف
والا لما کان حدا اوسط متکررا ولما وجد الارتباط بين الطرفين. وهذا بديهي.
مثلا اذا قيل
الصفحه ٢٤٥ : وجزئية کبري :
ولا بد أن تفرض الصغري کلية والا لاختل الشرط الثالث.
ولابد أن تفرض الکبري موجبة والا لاختل
الصفحه ٢٦٧ : .
وهي : ألا يتألف من سالبتين ولا من جزئيتين ولا من
سالبة صغري وجزئية کبري. ويشترط أيضا فيه شرطان خاصان
الصفحه ٢٧٨ :
ونقيض التالي لأن المقدم لما کان يستلزم التالي فهو لا يجتمع مع نقيضه قطعا والا لاجتمع
النقيضان أي التالي
الصفحه ٢٩٨ : نجحنا واستطعنا
أن نتوصل الى المطلوب والا فعلينا أن نلتمس طريقا آخر.
وهذه الطريقة عينا تتبع اذا کان
الصفحه ٣١٢ : قطعية کحکمنا
بأن الماء ينحدر منالمکان العالي فانا لا نشک فيه مع انا لم نشاهد من جزئياته الا أقل
القليل