الصفحه ٤٤٩ :
الاسباب. وکم شاهدنا وسمعنا رئيس دولة أو مرشد
قطر أو مرجعا دينيا لفرقة بينما هو في القمة من عظمته
الصفحه ٤٦٨ : الشعر کلما کان مغرقا في الکذب في المراد
الاستعمالي بذلک المعني من الکذب کان أکثر عذوبة وهذا معني (اکذبه
الصفحه ٤٦٩ :
الربيع وقد کان يأکل معه فجاءه لبيد الشاعر
وهو غلام مع قومه للانتقام من الربيع في قصة مشهورة في
الصفحه ٤٩٧ :
وکلما تعددت الاطراف المسؤول عنها تعددت المسائل بحسبها.
وبقي أن نعرف لماذا يکون هذا من المغالطة
الصفحه ٤٩٨ : .
٥
ـ سوء التأليف (١)
وهو کما تقدم ان يقع خلل في تأليف القياس اما من جهة
مادته أو صورته اذ يکون خارجا على
الصفحه ١٧ :
وتوضيح ذلك : إنك إذا عرضت على نفسك خبراً من الأخبار
فأنت لا تخلو عن إحدى حالات أربع : إما أنك لا
الصفحه ٣٦ :
اعتباريان جعليان :
الأول ـ (الوجود الخارجي) ، كوجودك ووجود الأشياء
التي حولك ونحوها ، من أفراد
الصفحه ٩٦ :
مثال المفرد منهما الضاحک والناطق. ومثال المرکب
من الخاصة قولنا للانسان : «منتصب
القامة بادي البشرة
الصفحه ١٣٠ :
احدها على ما صدق عليه الآخر ويشير الى هذا
الاصل تعريف القسمة نفسه(١) : فاذا قسمت المنصوب
من الاسما
الصفحه ١٥٨ :
الافراد فالقضية تسمي (طبيعية) لان الحکم فيها على
نفس الطبيعة من حيث هي کلية مثل : الانسان نوع
الصفحه ١٨٧ :
(ليس
اما أن يکون البيت الواحد فيه نبوة أو امامة) ومعناه ان النبوة والامامة
لا مانع من اجتماعهما في
الصفحه ٢٦٩ :
(الثالث)
من سالبة کلية موجبة کلية ينتج سالبة کلية
مثاله :
لا شيء من الممکن بدائم
وکل محل
الصفحه ٢٧٢ :
٢ ـ (تقسيمه باعتبار الحد الاوسط جزءاً تاما
أو غير تام) : فانه لما کانت الشرطية مؤلفة من طرفين
الصفحه ٢٨٠ : تحويل المنفصلتين الى متصلتين يؤلفان قياسا من أحد الاشکال الأربعة حاويا
على شروط ذلک الشکل.
وعلي
الصفحه ٢٨٦ : الحملية مع طرف المتصلة التي (١) وقعت فيه الشرکة فنؤلف
منهما قياسا حمليا (٢) من أحد الاشکال الاربعة
حاويا