الصفحه ٣٠٩ : الآتية ، وأيضا يلزم هدم ما مر منه غير مرة : من
أنه لا يمكن أن يطلب كل علم بدليل وإلا لما انتهينا إلى
الصفحه ٣٢٦ : أن ينتهي طلبها الى مقدمات مستغنية بنفسسها عن البيان والاّ لزم التسلسل في الطلب
الى غير النهاية. أو
الصفحه ٣٤٦ :
على کل انسان الا بالانقطاع الى دخيلة نفسه والتحول عن شهواته واهوائه. کما أن الخلق
عامة لا يحصل له وان
الصفحه ٤١٨ :
العامية ويتقي التمتمة والغلط في الالفاظ والاسلوب للسبب المتقدم.
(رابعا)
ألا يدع لخصمه مجال الاستقلال
الصفحه ٤١٩ : النابية القبيحة.
(تاسعا)
ان يتظاهر بالاصغاء الکامل لخصمه ولا يبدأ بالکلام
الا من حيث ينتهي من بيان
الصفحه ٤٥٢ : صحيحة صادقة بأن
لا تشتمل مثلا على المبالغات الظاهر عليها الکذب.
٣ ـ ألا تکون رکيکة الاسلوب ولا متکلفا
الصفحه ٤٩٨ :
اللغوي الحقيقي لا القضية مطلقا وان کانت خبرا
والا لحسن ان يقولوا : جمع القضايا في قضية واحدة
الصفحه ١١ : (العلم) ، وهي العلم الحسي الذي هو ليس إلا حسّ
النفس بالأشياء التي تنالها الحواس الخمس : (الباصرة
الصفحه ٣٤ :
الحاجه الى مباحث الفاظ (١)
لا شك أن المنطقي لا يتعلق غرضه الأصلي إلا بنفس المعاني
، ولكنه لا
الصفحه ٤١ :
السبب إلا رسوخ العلاقة بين الشيئين في الذهن.
وهذه العلاقة الذهنية أيضاً لها سبب. وسببها العلم
الصفحه ٤٤ : ، فلا يكفي التلازم في الخارج فقط (٣) من دون رسوخه في الذهن
وإلا لما حصل انتقال الذهن.
ويشترط ـ أيضاً
الصفحه ٤٨ : منطقي أو نحوي
أو فلسفي وهكذا.
٤ ـ (المرتجل) : وهو كالمنقول بلا
فرق إلا أنه لم تلحظ فيه المناسبة بين
الصفحه ٥٦ : ، الزواج
والعزوبية ، فالبصر ملكة والعمى عدمها. والزواج ملكة والعزوبية عدمها.
ولا يصح أن يحل العمى إلا في
الصفحه ٦٠ : ، حينما تجعل مجموع الجزئين دالاً
على ذات الشخص. وما مثل هذا الجزء إلا كحرف (م) من محمد وحرف (ق) من قرأ
الصفحه ٩٣ : المنطق تختلف معانيها.
ولا يهمنا الآن التعرض الا لاصطلاحهم في هذا الباب وهو الذي يسمونه بکتاب (ايساغوجي