الصفحه ٢٥٠ : الاول تسقط به ثمانية ضروب وهي حاصل ضرب السالبتين من الصغري في الاربع من الکبري
والشرط الثاني تسقط به
الصفحه ٣٠٦ :
قياس المساواة (١)
من القياسات المشکلة التي يمکن ارجاعها الى القياس
المرکب (قياس
المساواة
الصفحه ٤٤٢ :
المبحث الثاني ـ الانواع
ـ ١ ـ
تمهيد
تقدم في الفصل ١٤ من الباب الاول : (١) ان الموضع في
الصفحه ٤٧٩ : .
أعاذنا الله تعالي من الاباطيل والاحابيل وهدانا الصراط
المستقيم.
ـ ٣ ـ
فائدة هذه الصناعة
ومع کل ما
الصفحه ٢٥ :
عقله حينئذ منها إلى المطلوب ، أعني معرفة
المجهول وحل المشكل.
فتمر على العقل ـ إذن ـ بهذا التحليل
الصفحه ٥١ : المتعددة في معنى واحد».
٢ ـ وإما أن يكون كل واحد منها موضوعاً لمعنى مختص
به ، فهي (المتباينة)
، مثل
الصفحه ٥٣ :
فإن كانا من المعاني التي لا يمكن اجتماعهما
في محل واحد من جهة واحدة في زمان واحد ، بأن كان بينهما
الصفحه ١٩١ :
وسالبة فهي منحرفة. والحمليتان هما : کل انسان
له نتيجة سعيه. وليس للانسان ما لم يسع اليه.
٢ ـ من
الصفحه ٢٨٧ :
فقد ألفنا قياسا حمليا من الحملية وتالي المتصلة أنتج
من الشکل الثاني (لا
أحد من الاحرار بموجود في
الصفحه ٣٤٤ :
التفاوت بين هذا الحکم وحکم العقل بأن الکل
اعظم من الجزء لان العلوم الضرورية لا تتفاوت. ولکن لا شک
الصفحه ٣٩٦ :
غير أن تحصيل ملکة هذه الصناعة (بأن يتمکن المجادل من
الانتفاع بالمشهورات والمسلمات في وقت الحاجة
الصفحه ٤١٦ : بان يعترف
مثلا بأحد المعاني الذي لا يلزم منه نقض وضعه.
ثالثا
اذا لم تنجح الطريقة الثانية وهي طريقة
الصفحه ٤١٧ :
انه طالب للحق ومؤثر للانصاف والعدل له أو
عليه. وهذا لعله يعوض عما يخسر من المحافظة على وضعه
الصفحه ٤٢٩ :
ونفسياتهم وما يقدر من مثله ان يظهر به فقد
يقتضي ان يظهر بأفخر اللباس وبأحسن بزة تليق بمثله وقد
الصفحه ٤٣٦ : لاجل تقرير وصول فائدته ونفعه أو ما فيه من عدل وانصاف
ان کان نافعا ولاجل تقرير وصول ضرره أو ما فيه من