الصفحه ١٨٤ : توجب الملازمة ولکنه يتفق حصول التالي عند حصول المقدم
کما لو اتفق ان محمدا الطالب لا يحضر الدرس الا بعد
الصفحه ١٨٦ : : حصرا عقليا ، وإلا فكل قسمة حاصرة.
(٣) وهي إنما تصدق فيما إذا كان أحد الطرفين
أخص من نقيض الآخر
الصفحه ١٨٩ : وعلة العلة والحيلولة ليست
كذلك بالنسبة إلى الخسوف. اللهم إلا أن يستعمل بمعنى السبب ، فراجع.
(٢) راجع
الصفحه ١٩٧ : الحمل الذي في الموجبة. والا فلا حمل في السالبة ـ فإنها سلب الحمل ـ حتى
تتحد القضيتان في حملهما
الصفحه ١٩٩ : ارادها الطالب على انه في غني عنها وننصحه ألا يتعب نفسه بتحصيلها فانها قليلة الجدوي.
من ملحقات التناقض
الصفحه ٢٠٥ : بشجر صدق لا شيء من الشجر بحيوان
والبرهان واضح : لان السالبة الکلية لا تصدق الاّ مع
تباين الموضوع
الصفحه ٢١٠ :
١ ـ ان السالبة الکلية ال تصدق الا اذا کان بين طرفيها
تباين کلي. وهذا بديهي.
٢ ـ ان النسبة بين
الصفحه ٢١١ : :
حَـ مع ب
ولا يصدق حينئذ
حَـ مع ب
والا لاجتمع النقيضان
ب ، بَ
فلا يصدق
الصفحه ٢٢٣ : حاله مع تغيير الکم
والکيف معا.
ولا ينقض بهذين النقضين الا الکليتان. ولا بد من البرهان
لکل من
الصفحه ٢٣٢ : التنبيه عليه قبل کل شيء : ان القضايا ليست
کلها يجب أن تطلب بحجة والا لما انتهينا الى العلم بقضية أبدا بل
الصفحه ٢٣٤ : الجزئيين. نعم لابد من كونهما
جزئيين إضافيين. وإلا لم يوجد بينهما جهة مشتركة.
(٢) إضافية ، سواء كانت
الصفحه ٢٣٥ : .
(٢) لا يخفى عليك : أن هذا الذي ذكروه تعريف
للقياس الكامل ، وإلا فالقياس له معنى أعم هو مطلق القول المؤلف
الصفحه ٢٣٦ : لا يتبعهما القول الآخر على نحو اللزوم لجواز تخلفه
عنهما لانهما أکثر ما يفيدان الظن الاّ بعض الاستقرا
الصفحه ٢٤٩ : أما من ناحية الجهة
فقد قيل انه يشترط (فعلية
الصغري). ولکنا أخذنا على أنفسنا ألا نبحث عن الموجهات لأن
الصفحه ٢٥٣ : اختلفتا في الکيف لا تدلان إلا
على المنافاة بين الاصغر وبعض الاکبر المذکور في الکبري. ولا تدلان على