الصفحه ١٥٩ : عبادي الشکور. وما أکثر الناس ولو
حرصت بمؤمنين. ليس کل انسان عالما. رب أکلة منعت أکلات.
لا اعتبار الا
الصفحه ١٦٠ : البعض.
اذن الجزئية صادقة على کلا التقديرين قطعا. ولا نعني
بالجزئية الا ما حکم فيها على بعض الافراد من
الصفحه ١٦٢ : تکون الا باعتبار الموضوع
بما هو مفهوم موجود في الذهن.
١ ـ (الشخصية) : وهي ما حکم فيها بالاتصال
أو
الصفحه ١٦٦ :
والمقصود من هذا البيان ان الموجبة لا بد من فرض وجود
موضوعها في صدقها والا کانت کاذبة.
ولکن وجود
الصفحه ١٦٩ : اختصاصه
بالسالبة عكس «غير». اللهم إلا أن يقال : إنه في مثل «زيد هو ليس بقائم» فيستعمل في
المعدولة فإن «زيد
الصفحه ١٧٠ :
__________________
(١) أي : ذات النائم مثل «زيد» حال كونه نائما
، لا أن يكون الموضوع هو عنوان «النائم» وإلا لكان التفكير عنه
الصفحه ١٧٢ : الممتنع) ويحتمل ألا يکون کذلک
کما في الثاني : بأن يکون ممکن الوجود أيضا وهو الممکن (بالامکان الخاص) فشمل
الصفحه ١٧٩ : فيها أن يکون المحمول دائم الثبوت لذات الموضوع وان تجرد
عن الوصف ويحتمل ألا يکون. ولا جل دفع الاحتمال
الصفحه ١٨٤ : توجب الملازمة ولکنه يتفق حصول التالي عند حصول المقدم
کما لو اتفق ان محمدا الطالب لا يحضر الدرس الا بعد
الصفحه ١٨٦ : : حصرا عقليا ، وإلا فكل قسمة حاصرة.
(٣) وهي إنما تصدق فيما إذا كان أحد الطرفين
أخص من نقيض الآخر
الصفحه ١٨٩ : وعلة العلة والحيلولة ليست
كذلك بالنسبة إلى الخسوف. اللهم إلا أن يستعمل بمعنى السبب ، فراجع.
(٢) راجع
الصفحه ١٩٧ : الحمل الذي في الموجبة. والا فلا حمل في السالبة ـ فإنها سلب الحمل ـ حتى
تتحد القضيتان في حملهما
الصفحه ١٩٩ : ارادها الطالب على انه في غني عنها وننصحه ألا يتعب نفسه بتحصيلها فانها قليلة الجدوي.
من ملحقات التناقض
الصفحه ٢٠٥ : بشجر صدق لا شيء من الشجر بحيوان
والبرهان واضح : لان السالبة الکلية لا تصدق الاّ مع
تباين الموضوع
الصفحه ٢١٠ :
١ ـ ان السالبة الکلية ال تصدق الا اذا کان بين طرفيها
تباين کلي. وهذا بديهي.
٢ ـ ان النسبة بين