الصفحه ٥٩ : له جزء إلا أن جزء اللفظ لا يدل على جزء
المعنى حين هو جزء له (٢) ، مثل : محمد. علي.
قرأ. عبد الله. عبد
الصفحه ٦٤ : على النسبة الاستفهامية.
والنسبة دائماً غير مستقلة في نفسها ، لأنها لا تتحقق إلا بطرفيها.
فالأداة
الصفحه ٦٦ :
ماء الفرات
غير المغضوب عليهم
لا إله إلا الله
زر غبا تزدد حباً
الصفحه ٦٨ : . هذه الوردة. بغداد. النجف ... واذا تأملها يجد کل واحد
منها لا ينطبق على فرد آخر ، ولا يصدق الا على ذلک
الصفحه ٦٩ : «شريک
الباري» ، ومفهوم «اجتماع النقيضين». ولا يضر ذلک في کليته.
وقد لا يوجد له الا فرد واحد ويمتنع وجود
الصفحه ٧٤ :
الا للتوصل الى الحکم على الافراد. فيسمى المفهوم حينئذ (عنواناً) والمصداق (معنوناً). ويقال لهذا الانسان
الصفحه ٧٥ : يکون الا لما کان ظاهراً
معناه؟
والجواب : مفهوم المجمل أي المجمل بالحمل الاولي مبين
ظاهر المعنى لکن
الصفحه ٧٧ : واتحاده. اما هنا فالکلام
عن النسبة بين المعاني باعتبار اجتماعها في المصداق وعدمه. ولا يتصور هذا البحث الا
الصفحه ٨٠ :
ولازمه ألا يصدق ب مع حـ لأن النقيضين لا يجتمعان وهذا
خلاف المفروض وهو ب = حـ
وعليه فلا يمکن أن يکون بين
الصفحه ٨٣ : عليه کالبرهان السابق بلا تغيير الا
في المثال لأنانري ان بينهما في بعض الأمثلة تباينا کليا کالموجود
الصفحه ٨٦ :
الحقائق لا شخصه بين الاشخاص. ولا يصلح للجواب
الا کمال حقيقته فتقول : (انسان)
دون ابن فلان ونحوه
الصفحه ٨٧ : المنطق ـ : «هو المقول على الكثرة المختلفة الحقيقة في جواب ما هو» اللهم
إلا أن يراد بالجزئي الجزئي الإضافي
الصفحه ٩٠ : يكون إلا ذاتيا. كل ذلك
لأن الصنف ليس من النوع الإضافي في شئ.
(٣) لا يخفى عليك
: أن كلا من الجنس
الصفحه ٩٢ : أقسام الشكل فما ذكره ـ أعلى الله مقامه ـ هو في
محله ، إلا قوله الأخير : «المندرج تحت الكم» فإنه لابد أن
الصفحه ٩٥ : ، ولا يتصور كونها عرضا عاما أيضا ، اللهم إلا بالنسبة إلى الصنف.
(٤) بضم الميم وسكون اللام وفتح الواو