الصفحه ٤٧ : المنسوب إلى معناه تارة ينظر إليه في التقسيم
بما هو لفظ واحد ، وأخرى بما هو متعدد ، وثالثة بما هو لفظ
الصفحه ٧٠ : بالاضافة الى الکلي
الکبير کالجزئي من جهة النسبة ، فيسمي (جزئياً اضافياً) لا بالحقيقة لانه في
نفسه کلي حقيقة
الصفحه ٢٠٥ : تعرف الفائدة في النقيض والعکس المستوي
عند الاستدلال. لأنا لا بد أن نرجع في هذا البرهان الى الوراء فنقول
الصفحه ٢٤١ : . والحد المتکرر المشترک هو الذي يربط بين الحدين الآخرين ويحذف في النتيجة
التي تتألف من هذين الحدين اذ يکون
الصفحه ٣٢٧ :
تقدم في أول الجزء الاول (١) ان لليقين معنيين
: اليقين بالمعنى الاعم وهو مطلق الاعتقاد الجازم ، واليقين
الصفحه ٦٥ : فحسب ، نظير الأفعال المعينة في اللغة الفارسية.
(٢) راجع حاشية شرح الشمسية : ص ٣٦ ، وتعليقة
الأستاذ
الصفحه ١٥٦ : بالطبع کالمتصلة فان لک أن تجعل أيا شئت منها مقدما وتاليا ولا يتفاوت المعني
فيها ولکن انما سميت بذلک فعلي
الصفحه ٢٥٨ :
بحيوان.
وأما (الثاني) وهو کلية احدي المقدمتين
فلانه قد تقدم في القاعدة الثالثة من القواعد العامة
الصفحه ٢٨ : ، وشرح الشمسية :
ص ٢٢ ، وشرح المطالع : ص ١٨.
الصفحه ٢٧١ : من حملية ومتصلة أو من حملية ومنفصلة.
فهذه أقسام خمسة.
__________________
(١) راجع شرح الشمسية
الصفحه ٢٩٢ : .
__________________
(١) راجع الحاشية :
ص ١٠٣ ، وشرح الشمسية : ص ١٦٤ ، وشرح المنظومة : ص ٨٤ ، وشرحر المطالع : ص ٣٣٠.
الصفحه ١٩٠ : شح او من حرام أو في قوة المتصلة وهي قولنا : إن
اجتمع المال فاجتماعه اما من شرح أو من حرام. وهذه متصلة
الصفحه ٢٤٧ : . ونضيف عليه هنا فنقول :
ان وضع الاوسط مع طرفيه في المقدمتين يختلف ففي الحملي
قد يکون موضوعا فيهما او
الصفحه ٢٤٢ : لتوسطه
بين رفيقيه في نسبة احدهما الى الآخر. ويسمي أيضا (الحجة) لأنه يحتج به على النسبة
بين الحدين. ويسمي
الصفحه ٥٠٠ :
أما (الظاهرة) فعلي الاغلب تقع في
القياس البسيط کالمثال المتقدم.
واما (الخفية) فعل الاغلب تقع في