الصفحه ٢٠٦ : بعد قوله : «السالبة
الجزئية لا عكس لها» فإنه يوهم كون التعبير في كلا الموردين بمعنى.
(٣) راجع شرح
الصفحه ١٥٥ :
(الاول)
: تعريف القضية الشرطية بأنها (ماحکم فيها بوجود نسبة
بين قضية واخري او لا وجودها
الصفحه ١٥٣ : بالصدق أو
الکذب لا ذات الانشاء.
فالتعريف الاول للخبر في حد نفسه لا يشمل هذه الانشاءات
ولکن لأجل التصريح
الصفحه ٨٧ : فيها غيره
________________
(١) راجع الحاشية : ص ٣٦ ، وشرح الشمسية :
ص ٤٩ ، وشرح المنظومة : ص ٢٣
الصفحه ١٢٤ :
١ ـ بالمساوي في الظهور والخفاء ، کتعريف الفرد بانه
عدد ينقص عن الزوج بواحد ، فان الزوج ليس اوضح من
الصفحه ٤٨٣ :
(فنعقدها
في بحثين)
ـ ١ ـ
المغالطات الفظيه(١)
ان الغلط من جهة لفظية اما أن يقع في اللفظ المفرد
أو
الصفحه ٢٠٢ :
العکوس
سبق في أول هذا الفصل ان قلنا : ان الباحث قد يحتاج
للاستدلال على مطلوبه الى أن يبرهن
الصفحه ٢٩٣ : بفرد ينتج فهو زوج
وهو واضح لا عسر فيه. هذا اذا کانت المنفصلة ذات جزءين.
وقد تکون ذات ثلاثة أجزا
الصفحه ١٠٥ :
يکون تصور الملزوم کافيا في تصور اللازم عندما
يألف الذهن الملازمة بين الشيئين على وجه يتداعي عنده
الصفحه ١٠٦ : هذه الملاحظة يسمي (الکلي
الطبيعي). ويقصد به طبيعة الشيء بما هي.
والكلي الطبيعي موجود في الخارج بوجود
الصفحه ١١١ : .
________________
الجوهري وابن سيدة والصاغاني ، بل صرح بعضهم
بأن إعجام ذاله خطأ. وورد في المنجد أيضا بالمهملة.
(١) وشرح
الصفحه ٣٣٤ :
وبعض حصر عدد المخبرين لحصول التواتر في عدد معين.
وهو خطأ فان المدار انما هو حصول اليقين من
الصفحه ٩٠ : الجوهر في المثال. أما ما بين السافل والعالي فيسمّى
________________
(١) راجع الحاشية
: ص ٤٠ ، وشرح
الصفحه ١٧٢ : في النسبة : ان
المادة هي تلک
__________________
(١) راجع شرح الشمسية : ص ١٠٢ ، وشرح المنظومة
الصفحه ٢٧٤ : في الصدق
والکذب (٥) فاذا
__________________
(١) راجع شرح الشمسية : ص ١٦٠.
(٢) بالرد