الصفحه ١٢٠ :
انارة
ان الاصل في التعريف هوالحد التام لان المقصود الاصلي
من التعريف أمران : (الاول)
تصور
الصفحه ١٣٧ :
وهذه القسمة الثنائية تنفع على الاکثر في الشيء الذي
لا تنحصر (١) اقسامه وان کانت مطولة لانک تستطيع
الصفحه ١٤٤ : السابقة.
فان السابقة کانت النظرة فيها الى الافراد المشترکة
في ذلک الجنس ثم تمييزها بعضها عن بعض لاستخراج
الصفحه ٢٢٠ :
طريقة
تحويل الاصل
(التنبيه
الاول) (١) الطريق التي اتبعناها
(٢) في البرهان على منقوضة محمول الموجبة
الصفحه ٢٣٧ :
نوع التي سيرد ذکرها في مناسباتها. وهي :
ـ
١ ـ (صورة القياس). ويقصد بها هيئة التأليف
الواقع بين
الصفحه ٢٧٥ :
اقترنت بمنفصلة أخري تشترک معها في جزء تام
أو غير تام فقد لا يظهر الارتباط بين الطرفين (١) على وجه
الصفحه ٢٨٦ :
طريقة أخذ النتيجة :
ولأخذ النتيجة في جميع هذه الأصناف الأربعة نتبع ما
يلي :
١ ـ أن نقارن
الصفحه ٢٩٦ : ما يمر عليک.
كسب
المقدمات بالتحليل
أظنکم تتذکرون انا في أول الکتاب ذکرنا ان العقل تمر
عليه خمسة
الصفحه ٣٥٣ :
وخبرته کالمأخوذات من الحکماء وافاضل السلف
والعلماء الفنيين من آراء في الطب أو الاجتماع او الاخلاق
الصفحه ٣٦٦ : الظاهرة او الباطنة وذلک في
المشاهدات والمتواترات اللتين هما من البديهيات الست. وقضاياها من الجزئيات
الصفحه ٣٩٤ :
اذا عرفت ذلک فکل قضية لها ارتباط في نقض الوضع الذي
يراد تقضه تصلح أن تقع مورداً لسؤال السائل ولکن
الصفحه ٣٩٨ :
من المعنيين على حدة فانه يمکن أن نقيس اللفظ
الى ما يقابله فنري في المثال أن اللفظ بحسب کل معني
الصفحه ٤١٨ :
والموضوع فان هذا يفيده في التوسع بايراد الحجج
المتعددة على مطلوبه أو ابطال مطلوب غيره.
٣ ـ في
الصفحه ٤١٩ :
أسلوب الصياح والصراخ.
(ثامنا)
ان يتواضع في خطاب خصمه ويتجنب عبارات الکبرياء والتعاظم
والکلمات
الصفحه ٤٢٣ : والمعرفة هو أبعد ما يکون عن الاقتناع
بالطريق البرهانية او الجدلية بل اکثر الخاصة المثقفين وان ظنوا في