الصفحه ٣٨٨ : وتسهل عليه الاعتقاد بها فيطمئن
اليها قبل الدخول في العلم ومعرفة براهينها.
٤ ـ وتنفع هذه الصناعة أيضا
الصفحه ٤٠٠ : يشترک الطرفان في شيء واحد
أصلا کما لو قيل : نسبة الاربعة الى الثمانية کنسبة الثلاثة الى الستة.
وفائدة
الصفحه ٤٠٧ :
لاستنباط المشهورات التي تنفعه عند المخاصمة.
واعداد هذه المواضع في هذه الصناعة يتوقف على تفصيل
الصفحه ٤٢٨ :
المستمعين وان کان مشهورا في باديء الرأي
وتذهب شهرته بالتعقيب اذ ليس فيها رد وبدل ومناقشة وتعقيب
الصفحه ٤٣٣ : . ومثل ما لو تحدي
الصانع أو الطبيب أو نحوهما خصمه المشارک له في صناعته بأن يأتي بمثل ما يعمل ويقول
له
الصفحه ٤٥٢ : ان يراعيها. وأهمها الامور الآتية :
١ ـ ان تکون الالفاظ مطابقة للقواعد النحوية والصرفية
في لغة
الصفحه ٤٦٠ : وتعظيمه أو تحقير شيء وتوهينه
او نحو ذلک من انفعالات النفس.
والرکن المقوم للکلام الشعري المؤثر في
الصفحه ٤٧٠ : في النفس وان
کان کاذبا بل وقد سبق کلما کانت الصورة أبعد واغرب کانت ابلغ أثرا في اعجاب النفس
والتذاذها
الصفحه ١٤ :
ومجموع زوايا المثلث ، فتسأل في نفسك هل هما
متساويان؟ وتشك في تساويهما ، تحدث عندك صورة لنسبة
الصفحه ٨٠ : هنا تعرف (بطريقة الاستقصاء) او طريقة الدوران والترديد
، وسيأتي ذکرها في مبحث (القياس
الاستثنائي
الصفحه ٨٣ : تباين کلي کما
تقدم في مثال (لا
حيوان وانسان).
(٤)
ولو کان لا ب / / لا حـ فقط
لکان ذلک دائما أيضا مع
الصفحه ٨٨ :
والى الخصوصية التي بها يمتاز عن مشارکاته
في تلک الحقيقة. ويسمي مجموع الجواب (الحد التام) کما سيأتي
الصفحه ٩٨ : على الانسان فلا
يقال الانسان ضحک وقد ذکرتم ان الکليات کلها محمولات على موضوعاتها فما السر في ذلک
الصفحه ١٦٤ :
(وذلک
عندما يکون في السيارة مثلا اذ لا يمکنه الوقوف). قد لا يکون اما أن
يکون الانسان مستلقيا أو
الصفحه ٢٩٨ :
أولا ـ نحلل المطلوب وهو حملية بالفرض الى موضوع ومحمول
ولا بد أن الموضوع يکون الحد الاصغر في القياس