الصفحه ٣٣٧ :
ومثل هذا القياس حاضر في الذهن لا يحتاج الى کسب ونظر.
ومثل هذا القياس يجري في کل نسبة عدد الى آخر
الصفحه ٤٣٦ : لاجل تقرير وصول فائدته ونفعه أو ما فيه من عدل وانصاف
ان کان نافعا ولاجل تقرير وصول ضرره أو ما فيه من
الصفحه ٤٤٠ : منطقية جافة.
وصنعة الخطابة تعتمد کثيرا على المقدرة في ايراد الضمير
أو اهمال الکبري فمن الجميل بالخطيب
الصفحه ٤٧٢ : کيف کانت تعتز بشعرائها فاذا نبغ في قبيلة شاعر أقاموا له الاحتفالات
وتهنئها به القبائل الاخري. ولو کان
الصفحه ١٥ :
للحكم (التصديق) (*).
بماذا
يتعلق التصديق والتصور؟
ليس للتصديق الا مورد واحد يتعلق به ، وهو النسبة
في
الصفحه ٢٣ : عالماً بجميع البديهيات ، ولا يضر ذلك ببداهة
البديهي. ويمكن حصر أسباب التوجه في الأمور التالية
الصفحه ٥٥ : أنهما متخالفان.
٣ ـ (المتقابلان) (١) هما المعنيان المتنافران
اللذان لايجتمعان في محل واحد من جهة واحدة
الصفحه ٧٩ :
ويصح ان نقلبها ونضعها على هذه الصورة :
حـ < ب
وتقرأ (اخص مطلقاً من) کما تقرأ في العلوم
الصفحه ١٣٣ : .
وتمتاز القسمة المنطقية عن الطبيعية ان الاقسام في
المنطقية يجوز حملها على المقسم وحمل المقسم عليها فنقول
الصفحه ١٤٠ : المنطقية الثنائية. ونحن أشرنا في غضون
(١) کلامنا في التعريف والقسمة الى ذلک. وقد جاء وقت بيانه
فنقول
الصفحه ١٤٦ :
(٦)
اعترض بعض الاصوليين على تعريف اللفظ المطلق المقابل
للمقيد بأنه (ما
دل على شايع في جنسه) فقال
الصفحه ٢٧٨ :
المتفقتين معها في الکم والکيف فيجوز تحويلها
اليهما.
الاولي (مانعة الجمع) تتألف من عين المقدم
الصفحه ٣٥٠ :
فاذا کانت احکام الوهم جارية في نفس المحسوسات فان
العقل يصدقه فيها فيتطابقان في الحکم کما في
الصفحه ٤١٢ : الامر التسليم من الخصم بالمقدمة
اللازمة لنقض وضعه. وبعبارة ثانية : ينبغي ألا يقتحم الميدان في الجدل في
الصفحه ٤٤٣ :
وکل خطيب في أي صنف من أصناف المفاوضات الخطابية له
أنواع خاصة وقواعد کلية تخصه يستفيد منها في خطابه