الصفحه ٣٦١ :
ثم المقدمة اليقينية إما أن تکون في نفسها بديهية من
احدي البديهيات الست المتقدمة وإما ان تکون نظرية
الصفحه ٤٦٥ :
ومحاکاته له ولهذا السبب يوجب انفعالا في النفس
فمثلا بعض الاوزان يوجب الطيش والخفة وبعضها يقتضي
الصفحه ٤٧١ :
واما (الوزن) من ناحية ماهيته فانما
يبحث عنه في علم الموسيقي. ومن ناحية الستعماله وکيفيته فيبحث عنه
الصفحه ١٣ : ، فستجد في نفسك كأنك
لا تزال مفتوح العينين تنظر إليه ، وكذلك إذا سمعت دقات الساعة مثلاً ـ ثم سددت أذنيك
الصفحه ٧٤ :
على المفهوم وحده ، بأن يکون هو المقصود في
الحکم ، کما تقول : (الانسان
: حيوان ناطق(١)) فيقال
الصفحه ١٤١ :
واذ نحن اخترنا الآن (طريقة التحليل العقلي) أولاً فلنذکرها متمثلة
في الحرکات الثلاث :
فانک
الصفحه ٣١٢ : يکون الحکم فيه قطعيا وعلى هذا
النحو اقتصر (١) نظر المنطقيين القدماء
في بحثهم.
٢ ـ أن يبني ذلک على
الصفحه ٤٦٧ :
فهذا التعبير أو التصوير من جهة صادق ومن جهة أخري
کاذب ولکنه في عين کونه کاذبا هو صادق. وهذا من
الصفحه ٤٩ :
٥ ـ (الحقيقة والمجاز) : وهو اللفظ الذي تعدد
معناه ، ولكنه موضوع لأحد المعاني فقط ، واستعمل في غيره
الصفحه ٦٤ :
وتختلف تدل على المعنى الذي تفترق فيه ويختلف
فيها.
وعليه يصح تعريف الكلمة بأنها : «اللفظ المفرد
الصفحه ٢٧٢ : (١). فالاشتراک بين قضيتين
تارة في جزء تام أي في جميع المقدم او التالي في کل منهما وأخري في جزء غير تام أي
في بعض
الصفحه ٤٣٥ : له او يصفقوا باستحسان
ونحوه حسبما هو عادة شعبهم في تأييد الخطباء مثل ان يسکتوا في موضع التأييد
الصفحه ٤٦٢ :
ومما ينبغي ان يعلم في هذا الصدد أنا عندما اعتبرنا
الوزن والقافية فلا نقصد بذلک خصوص ما جرت عليه
الصفحه ١٦٣ :
مثال المنفصلة اما أن تکون الساعة الآن الواحدة أو
الثانية. وإما ان يکون زيد وهو في البيت نائما او
الصفحه ١٧٣ :
النسبة الواقعية في نفس الامر التي هي اما
الوجوب او الامتناع او الامکان ولا يجب أن تفهم وتتصور في