الصفحه ٤٧٦ :
من الاوضاع يسمي باصطلاح المنطقيين (تبکيتا)(*) باعتبار انه تبکيت لصاحب
ذلک الوضع.
فاذا کانت مواده من
الصفحه ٥٦ :
لابد أن يكونا صفتين ، بل غير التناقض من أقسام التقابل لا يتحقق في الذوات.
(٣) راجع الجوهر : ص ٢٦
الصفحه ٨٣ : أنه قد يکون بينهما عموم وخصوص
من وجه کما تقدم في مثال (لا
طير ولا اسود).
وعلى هذا تعين أن يکون (لا
الصفحه ٨٧ : فيجاب عنه بتمام الحقيقة المشترکة بينها. وهو الجنس فتقول
في المثال (حيوان). ومنه يعرف ان الجنس
يقع أيضا
الصفحه ١٩٧ : .
الاختلاف (٣)
قلنا : لا بد من اختلاف القضيتين المتناقضتين في أمور
ثلاثة. وهي (الکم
والکيف والجهة
الصفحه ٧٣ :
٧ ـ اذکر خمسة امثلة للجزئي الاضافي ، واختر ثلاثة
منها من التمرين السابق.
المفهوم والمصداق
الصفحه ٢٠٠ : المتفقة معها في الکيف من جهة
ولا نهما على عکس الضدين في الصدق والکذب أي انهما يمتنع اجتماعهما على الکذب
الصفحه ٣٧١ :
ومثال أخذ المادة في البرهان قولهم : «لم يفسد الحيوان؟
فيقال : لأنه مرکب من الاضداد».
٣ ـ (العلة
الصفحه ٣٠٧ :
ج). وعليه يکون هذا القياس الأول من الشکل الأول الحملي
والأوسط فيه : مساو لب».
فينتج
(أ
مساو
الصفحه ٣٦٩ : وخصوص من وجه ، يجتمعان
في «زيد» في «زيد قائم» ويفترقان في «زيد» في «ضرب زيد» وكذا في المثال الذي نحن فيه
الصفحه ٤٤١ :
في کل سنبلة مائة حبة ...»(١).
وقد يکون بحسب رأي يظهر ويلوح سداده لاول وهلة ويعلم
عدم صحنه
الصفحه ١٢٣ : مطرد انه لا يشمل الا أفراد المعرف (بالفتح) ، فيمنع من دخول افراد
غيره فيه. ومعني جامع او منعکس انه يشمل
الصفحه ٤٠٥ : . فلذلک وجب على من يريد اعداد المواضع
وضبطها ليسهل عليه ذلک أن يصنفها ليلاحظ في کل صنف ما يليق به من
الصفحه ٣٦٣ :
البرهان حينئذ يسمي (برهان لم) او (البرهان اللمي) لانه يعطي اللمية (١) في الوجود والتصديق
معا فهو
الصفحه ٤٢٧ : الخمس
فلا نعيد.
واستعمال (المشهورات) في الخطابة باعتبار
مالها من التأثير على السامعين في الاقناع. ولذا