الصفحه ٣٦٤ :
ارتفاع
درجة الحرارة استدلال بالمعلول على العلة. فيقال فيه : انه يستکشف بطريق الإن من وجود
المعلول
الصفحه ٤١٠ : يکون من هوالافضل مع الاتفاق على وجه
الفضيلة کأن يتنازع شخصان في أن حاتم الطائي اکثر کرما ام معن بن
الصفحه ٥٢ : القاعدة ، حيث إنه على ذلك يصير الإنسان والحمار مثلين في
كون كل منهما حيوانا مع أن الحمار لا يجوز منه
الصفحه ٢٥٠ : الاول تسقط به ثمانية ضروب وهي حاصل ضرب السالبتين من الصغري في الاربع من الکبري
والشرط الثاني تسقط به
الصفحه ٣٥٣ :
وخبرته کالمأخوذات من الحکماء وافاضل السلف
والعلماء الفنيين من آراء في الطب أو الاجتماع او الاخلاق
الصفحه ٤٢٦ : التأثير
المهيئة للمستمعين على قبوله.
وکل من الامرين (العمود والاعوان) يعد في الحقيقة جزءاً
مقوما للخطابة
الصفحه ١٤٥ :
تمرينات
على التعريف والقسمة
(١)
انقد التعريفات الآتية وبين ما فيها من وجوه الخطأ
ان کان
الصفحه ٤٠٤ : التسمية
وعلى ما تقدم يتوجه السؤال عن الفائدة من المواضع في
هذه الصناعة اذا کانت الشهرة ليست له
الصفحه ١١٨ : جميع ذاتيات المعرف لا يشذ منها جزء أبداً ولذا سمي الحد بهما (تاماً).
وثانياً ان لا فرق في المفهوم
بين
الصفحه ٤٩٩ : أحد الامور المتقدمة فيجب البحث عنه لکشف المغالطة فيه ان أراد
تجنب الغلط والتخلص من المغالطة
الصفحه ١٦٦ :
والمقصود من هذا البيان ان الموجبة لا بد من فرض وجود
موضوعها في صدقها والا کانت کاذبة.
ولکن وجود
الصفحه ١٢٠ :
انارة
ان الاصل في التعريف هوالحد التام لان المقصود الاصلي
من التعريف أمران : (الاول)
تصور
الصفحه ٣٩٤ :
اذا عرفت ذلک فکل قضية لها ارتباط في نقض الوضع الذي
يراد تقضه تصلح أن تقع مورداً لسؤال السائل ولکن
الصفحه ٤٥٧ : ينبغي ان يکون الالقاء معبرا عما يجيش
في نفس الخطيب من مشاعر وحالات نفسية أو يتکلفها ومعبرا عما يريد أن
الصفحه ٢٤٧ : محمولا فيهما او موضوعا في الصغري ومحمولا في الکبري أو بالعکس.
فهذه اربع صور. وکل واحدة من هذه الصور تسمي