الصفحه ٤٠٠ : يشترک الطرفان في شيء واحد
أصلا کما لو قيل : نسبة الاربعة الى الثمانية کنسبة الثلاثة الى الستة.
وفائدة
الصفحه ٤٦١ :
وهکذا يجب ان يکون فإن اعظم الاثر في التخييل وانفعالات
النفس لان فيه من النغمة والموسيقي ما يلهب
الصفحه ٣٩٨ :
من المعنيين على حدة فانه يمکن أن نقيس اللفظ
الى ما يقابله فنري في المثال أن اللفظ بحسب کل معني
الصفحه ٢٦٣ :
نقيض النتيجة المطلوب اثباتها. فيقال لو لم
تصدق لصدق نقيضها. واذ فرض صدق النقيض يضم الى احدي
الصفحه ٨٠ :
أيضا نسبة من النسب کما سيأتي. ولتعيين النسبة
يحتاج الى اقامة البرهان. وطريقة البرهان التي نتبعها
الصفحه ٣١٨ : القضايا الآتية في صورة قياس مع بيان نوعه
: «انما يحشي الله من عباده العلماء» ولکن «لما لم يخش خالد الله
الصفحه ٥٠٢ :
لوقوع الغير في الغلط.
ويلتجيء اليها غالبا من يقصر باعه عن مجاراة خصمه بالکلام
المقبول والقياس الذي
الصفحه ٢١٦ :
تمرينات
١ ـ اذا کانت هذه القضية (کل عاقل لا تبطره النعمة)
صادقة. فبين حکم القضايا الآتية في
الصفحه ٤٠١ : وتتفرع عليه احکام کلية کثيرة کل واحد منها بمثابة الجزئي بالاضافة الى ذلک الکلي
الاصل لها وفي عين الوقت کل
الصفحه ٤٠٩ : والاقل والأضعف وهکذا. ولکل من کلمات التفضيل هذه خصوصية يطول الکلام في شرحها.
وانما يحتاج الى المواضع في
الصفحه ٣٣٩ :
٢ ـ المظنونات
مأخوذة من (الظن). والظن في اللغة اعم
من اصطلاح المنطقيين هنا (١) فان المفهوم
الصفحه ١١١ : اللفظية.
واذا تصورت معني اللفظ اجمالا فزعت نفسک الي :
(المرحلة
الثانية) اذ تطلب تصور ماهية المعني أي
الصفحه ٢٤٨ :
عين وضعه في الکبري کان هذا الشکل على مقتضي الطبع وبين الانتاج بنفسه لايجتاج الى
دليل وحجة بخلاف
الصفحه ٣٥٠ : العقل ليست منها کما سبق في الامثلة المتقدمة فان العقل هو الذي ينزع
عنها ثوب الحس الذي أضفاه عليها الوهم
الصفحه ١٠٦ : (الکلي المنطقي).
والکلي المنطقي لا وجود له الا في العقل لا نه مما
ينتزعه ويفرضه العقل فهو من المعاني