الصفحه ٣٩ : الذهنية من معنى إلى معنى بتوسط إحضارك لألفاظها
في الذهن : فإنا نجد أنه لا ينفك غالباً تفكيرنا في أي أمر
الصفحه ٣٢٩ : کلمة (موجود) لا يتردد في صحة حملها
على الوجود بل يراه اولي في صدق الموجود عليه من
الصفحه ١٨٠ : عامة فاذا قلت : (کل انسان متنفس بالفعل
لا بالضرورة) فان (لا بالضرورة) اشارة الى قولک : لا
شيء من
الصفحه ٣٧٤ : البرهان شروطا ارتقت في أکثر عبارتهم
الى سبعة وهي :
١ ـ أن تکون المقدمات کلها يقينية (وقد سبق ان ذلک هو
الصفحه ٢٣٨ : المقدمات يقينية أو ظنية او من المسلمات أو المشهورات أو
الوهميات او المخيلات أو غيرها مما سيأتي في بابه
الصفحه ٢٨٣ : . وليس هذا ما يوجب الفرق في
المنفصلة اذ لا تقدم (١) طبعي بين جزءيها کما
تقدم مراراً.
٣ ـ المؤلف من
الصفحه ٢٢٠ : من الاصل تباعا حتي انتهينا الى المطلوب
: فقد رأيت في الموجبة الکلية أنا حولنا الاصل الى عکس النقيض
الصفحه ٣٠٤ : نقيض المطلوب (کل ب حـ) ونضمه الى مقدمة مفروضة
الصدق ولتکن الکبري وهي (کل
حـ م) فيتألف منهما قياس من
الصفحه ٢٥١ : في النتيجة. ومن هنا کان هذا الشکل (١) بعيدا عن مقتضي الطبع
غير بيّن الانتاج يحتاج الى الدليل على
الصفحه ٢٠٨ : )
لتخالفه مع أصله في الکيف وهو «تحويل القضية الى أخري
موضوعها نقيض محمول الاصل ومحمولها عين موضوع الاصل مع
الصفحه ٣٩٩ :
بأن الکل أعظم من الجزء مع ان الفرق بينهما ظاهر. فاعتقد المستدل أن حکمي العقل في
المسألتين نوع واحد
الصفحه ٧٨ : المفهومين
اللذين يشترکان في تمام افرادهما کالانسان والضاحک فان کل انسان ضاحک وکل ضاحک انسان.
ونقربهما الى
الصفحه ١٠٣ : بالمعني الاول أبدا لانه بالقياس الى الجسم لايحمل
عليه حمل مواطاة وبالقياس الى ما تحته من الانواع کالسواد
الصفحه ١٦٢ : .
فتنقسم الشرطية بهذا الاعتبار الى ثلاثة أقسام فقط
: شخصية مهملة محصورة. وليس من اقسامها الطبيعية التي لا
الصفحه ١٦٧ :
__________________
(١) يبدو : أنه لا اختصاص لهذا التقسيم بالحملية
، فإن النسبة في كل من طرفي الشرطية أيضا قد تكون ثبوتيا وقد