الصفحه ١٤٩ :
الجزء الثاني
التصديقات
الصفحه ١٦٨ : الحمل وبمعدولة
المحمول حمل السلب أي يکون السلب في المعدولة جزءاً من المحمول فيحمل المسلوب بما هو
مسلوب
الصفحه ١٩٦ : بالفعل.
٦ ـ (الکل والجزء) فلا تناقض بين «العراق
مخصب» أي بعضه وبين «العراق ليس بمخصب» أي کله
الصفحه ٢١٠ : نقيضي المتباينين هي التباين الجزئي
وقد تقدم البرهان على ذلک في بحث النسب في الجزء الاول. (١)
٣ ـ ان
الصفحه ٢٧١ : أو التالي من الشرطية کما انه قد يکون الاوسط
خاصة جزءاً من المقدم أو التالي وسيجيء.
فاذن يصح أن
الصفحه ٢٧٥ :
اقترنت بمنفصلة أخري تشترک معها في جزء تام
أو غير تام فقد لا يظهر الارتباط بين الطرفين (١) على وجه
الصفحه ٣١٩ : فکيف ذلک؟ وکذلک نظائره.
انتهى الجزء الثاني
الصفحه ٣٣١ : الاستنتاج في التجربيات من نوع الاستقراء الناقص
المبني على التعليل الذي قلنا عنه في الجزء الثاني انه يفيد
الصفحه ٣٣٨ : الباب الرابع (في الجزء ٢) تجد توضيح بعض هذه البديهيات
الرياضية.
الصفحه ٣٦١ : الجزء الثاني (٢) بل تقدم ان أساس اکثر
کبريات الاقيسة هو الاستقراء المعلل ومع ذلک لا يسمي الاستقراء ولا
الصفحه ٣٦٢ :
الجزء الثاني الى أن الاستقراء التام يرجع
الى القياس المقسم (١) فراجع. اما الاستقراء
الناقص المبني
الصفحه ٣٦٣ :
__________________
(١) اللمية ـ بتشديد الميم ـ هي العلية مصدر
صناعي مأخوذ من كلمة «لم» راجع ص ١١٤ الجزء الأول.
(٢) راجع
الصفحه ٣٧٤ : ينقطع السؤال
بلم. وما دام هنا شرط او جزء من العلة لم يذکر فالسؤال باق حتي يجاب بجميع العلل التي
تتألف
الصفحه ٣٧٧ :
١ ـ الذاتي في باب الکليات ويقابله (العرضي). وقد تقدم في الجزء
الاول.
٢ ـ الذاتي في باب الحمل
الصفحه ٣٨٨ : تکون حاجتهم
الى معرفة هذه الصناعة بل انها جزء من مهنتهم في الحقيقة.
ـ ٦ ـ
السؤال والجواب
تقدم إن