الصفحه ٢٢٠ : »
بعد قوله : «طريقة تحويل الأصل» والمناسب للسياق ما أثبتناه.
(٢) أنث الضمير لأن «الطريق» مما يذكر
الصفحه ٢٣٧ : ).
٣ ـ (المطلوب). وهو : القول اللازم
من القياس. ويسمي (مطلوبا)
عند أخذ الذهن في تأليف المقدمات.
٤ ـ (النتيجة
الصفحه ٢٧٧ :
__________________
(١) كان الأولى أن يقول : والمتصلة اللزومية
سواء كانت موجبة أو سالبة ، ويترك الفقرة الأخيرة الآتية من قوله
الصفحه ٣١٧ : وانه بسيط او
مرکب. مع العلم ان (٢) قوله : «ولما لم يکن
هذا الوجود .. الخ» عبارة عن قياس استثنائي
الصفحه ٣٣٩ : اصطلاحهم بهذا المقام
، بل الظن في مصطلحهم هو المعنى الأخص مطلقا كما سيظهر أيضا من إطلاق قوله بعد أسطر
الصفحه ٣٥٨ : في الدعوة الالهية
وذلک قوله تعالي : «وادع
الى سبيل ربک بالحکمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
الصفحه ٣٦٦ : الاصفر مثلا له هذا الطعم الحامض.
وقول الحکماء ان العقل (٢) لا يدرک الجزئيات (٣) فان غرضهم انه لا يدرک
الصفحه ٤١٣ : الاحوال على سبيل
مضرب المثل أو الخبر ويدعي في قوله ظهور ذلک وشهرته وجري العادة عليه ليجد الخصم ان
جحدها
الصفحه ٤٢٥ : الحجة الاقناعية باصطلاح
هذه الصناعة (التثبيت)
على ما سيأتي. وبعبارة أخري : العمود هو کل قول منتج
لذاته
الصفحه ٤٣٠ : ليتمکن قوله
فيهم ويتهيأوا للاصغاء اليه : مثل ان يحدث فيهم انفعالا نفسيا مناسبا لغرضه کالرقة
والرحمة أو
الصفحه ٤٣١ : منافعهم ويرعي مصالحهم وبأنه يجهم ويحترمهم لا سيما الخطيب السياسي والقائد فيد
الحرب.
ـ ٩ ـ
شهادة القول
الصفحه ٤٣٤ : ) والقول (وهو الخطاب). والمستمع.
ثم المستمع ثلاثة اشخاص على الاکثر : مخاطب وحاکم
ونظارة وقد يکون مخاطبا
الصفحه ٤٣٨ : ينبغي بيانها فنقول
:
١ ـ (التثبيت). والمقصود به کل قول
يقع حجة في الخطابة ويمکن فيه أن يوقع التصديق
الصفحه ٤٣٩ : فيه ذلک انفعالا معکوسا فيثير في نفوسهم التهمة
له في صدق قوله. فلذلک ينبغي للخطيب دائما تجنب زيادة
الصفحه ٤٤٥ :
للصراحة أو انه لا تأخذه في سبيل قول الحق
لومة لائم. ويصور الحاکم المرتشي بأنه يسهل بالرشوة أمور