الصفحه ٦٦ : ء
مما يأتي :
الله اكبر
نجمة القطب
يا الله
صباح الخير
السلام عليكم
الصفحه ١١٣ : وجوده والبسيطة يسأل بها عن ثبوت الشيء فقط فيقال للسؤال بالبسيطة
مثلا : هل الله موجود. وللسؤال بالمرکبة
الصفحه ٣٢٩ : موجود» فان بعض الباحثين اشتبه عليه معني
موجود اذ يتصور أن معناه (انه
شيء له الوجود) فقال : لا يصح الحکم
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
المدخل
الحاجة
إلى المنطق :
خلق الله الإنسان مفطوراً على النطق
الصفحه ١٦٠ :
أن يکون له مساس بأفراده. وهو بهذا الاعتبار
کالمعني الشخصي لا عموم فيه فان الانسان في مثال (الانسان
الصفحه ٣٣٥ : له هذه الظاهرة
دائما من غير تعيين لماهية السبب. اما في الحدسيات فانها بالاضافة الى ذلک يحکم فيها
الصفحه ١٨٦ : استحالة اجتماع شيئين کمن يتوهم امتناع اجتماع النبوة والامامة
في بيت واحد فيقال له
الصفحه ٤٦٥ :
ومحاکاته له ولهذا السبب يوجب انفعالا في النفس
فمثلا بعض الاوزان يوجب الطيش والخفة وبعضها يقتضي
الصفحه ١٣ : مثلّثاً تحدث في ذهنك صورة له ، هي علمك بهذا
المثلث ، ويسمى هذا العلم (بالتصور). وهو تصور مجرد لا يستتبع
الصفحه ٣١٥ : في المثال.
٢ ـ (الفرع) وهو الجزئي الثاني المطلوب
اثبات الحکم له کالنبيذ في المثال.
٣ ـ (الجامع
الصفحه ٣٤٥ : يقال : إن الله تعالي خلق
في قلب الانسان حسّاً وجعله حجة عليه يدرک به محاسن الافعال ومقابحها وذلک الحسّ
الصفحه ٤٤١ :
في کل سنبلة مائة حبة ...»(١).
وقد يکون بحسب رأي يظهر ويلوح سداده لاول وهلة ويعلم
عدم صحنه
الصفحه ٤٤٠ : أن يراقب هذا في خطابه. وهذا ما يحتاج الى مران
وصنعة وحذق والله تعالي قبل ذلک هو المسدد للصواب الملهم
الصفحه ٤٦١ : بدون
ان يکون له وزن شعري له وقع على النفوس ويهزها کما سبق الکلام عليه في توابع الخطابة
نعم المبالغة في
الصفحه ٩٩ : .
ومرادهم بالاعم بحسب المفهوم غير الاعم بحسب المصداق
الذي تقدم الکلام عليه في النسب : فان الاعم قد يراد منه