الصفحه ١٧٧ :
٧ ـ (الممکنه العامة) (١) وهي ما دلت على سلب ضرورة
الطرف المقابل للنسبة المذکورة في القضية فان کانت
الصفحه ٣٦٧ :
لا يساعد عليه هذا الکتاب.
٢ ـ ان تکون العلة الخارجة هي القياس المنطقي. وهذا
القياس على قسمين
الصفحه ٦٠ : .
نعم في موضع آخر قد تقول (عبد الله) وتعني بعبد معناه المضاف
إلى الله تعالى كما تقول (محمد
عبد الله
الصفحه ٩٢ : أقسام الشكل فما ذكره ـ أعلى الله مقامه ـ هو في
محله ، إلا قوله الأخير : «المندرج تحت الكم» فإنه لابد أن
الصفحه ١٨٧ : الناس في عاقل لا دين له وديّن لا عقل له فيقال
له : (ليس
الانسان اما أن يکون عاقلا لا دين له أو ديّنا لا
الصفحه ١٦٥ : شيء لشيء ولا
شک أن ثبوت شيء لشيء فرع لثبوت المثبت له أي ان الموضوع في الحملية الموجبة يجب أن
يفرض
الصفحه ٤٧٧ : وإما تعمد تغليط الغير وايقاعه في الغلط مع انتباهه
الى الغلط. وعلى کل منهما يقال له (٢) (مغالط) وقياسه
الصفحه ٩٧ : ـ منهما ، وإلا لزم ارتفاع النقيضين فيه.
(٢) غير الجنس العالي ، إذ لا جنس للعالي فلا
فصل له أيضا ، فلا حد
الصفحه ٤١٦ : الالتزام به) فعليه الا يعلن عن انکاره
له صراحة لانه لو فعل ذلک في مثله فهو يخسر امام الحاضرين کرامة نفسه
الصفحه ٣١٦ : يکون فيه الجامع حدا أوسط والفرع
حدا أصغر والحکم حدا أکبر فنقول في مثال الماء :
١ ـ ماء الحمام له مادة
الصفحه ٣٣٣ :
اجسام غير الخشب ودقق في ملاحظته ووزن الاجسام
والوسائل (١) بدقة وقاس وزن بعضها ببعض لحصل له حکم آخر
الصفحه ٤٦٢ : عادة العرب فيهما على ما هما مذکوران
في علمي العروض والقافية بل کل ما له تفاعيل لها جرس وإيقاع في النفس
الصفحه ٢٠ : ، فعدم دخول الجهل المركب في العلم بالمعنى الخامس لكونه مقابلا له لا يستلزم
خروجه عن المعاني السابقة للعلم
الصفحه ٤٤٧ : الخطيب بذلک ويدخل في غرضه.
أما ما لا يقع تحت اختيارهم وما ليس له مساس به أصلا
فليس للمشاور أن يتعرض له
الصفحه ١٧٥ : بالضرورة
الصرفة بدون قيد فيها حتي قيد ما دام ذات الموضوع وهي تنعقد في وجود الله تعالي وصفاته
مثل : (الله