الصفحه ٧٩ :
ويصح ان نقلبها ونضعها على هذه الصورة :
حـ < ب
وتقرأ (اخص مطلقاً من) کما تقرأ في العلوم
الصفحه ١٣٣ : .
وتمتاز القسمة المنطقية عن الطبيعية ان الاقسام في
المنطقية يجوز حملها على المقسم وحمل المقسم عليها فنقول
الصفحه ١٤٠ : المنطقية الثنائية. ونحن أشرنا في غضون
(١) کلامنا في التعريف والقسمة الى ذلک. وقد جاء وقت بيانه
فنقول
الصفحه ٢٣٣ :
الذي لا يتوقع صوت الرعد عند مشاهدة البرق
في الحساب؟ ومن ذا الذي لا يستنبط أن النوم يجم القوي وأن
الصفحه ٢٦٦ : هذا العکس في دليل الافتراض
على الضرب الثالث من الثاني. وعلى الطالب أن يستعمل دليل الافتراض في غير ما
الصفحه ٢٨٨ :
(تنبيه)
لهذا النوع وهو المؤلف من الحملية والمتصلة أهمية کبيرة
في الاستدلال لا سيما أن قياس
الصفحه ٣٥٥ :
مساعدات هو الذي يستهوي النفس ويؤثر فيها.
وسيأتي تفصيل ذلک في صناعة الشعر.
وبهذا ينتهي ما أردناه
الصفحه ٤٠٥ : . فلذلک وجب على من يريد اعداد المواضع
وضبطها ليسهل عليه ذلک أن يصنفها ليلاحظ في کل صنف ما يليق به من
الصفحه ٤٩٩ :
٥ ـ ان تکون حدوده متمايزة (أي الاصغر والاکبر والاوسط).
٦ ـ ان يتکرر الحد الاوسط في المقدمتين أي
الصفحه ٨ : الناس يدرسون المنطق ويخطئون في تفكيرهم
فلا نفع فيه.
قلنا لكم : إن الناس يدرسون علمي النحو والصرف
الصفحه ١٩ :
فيبادله في موارده فتارةً يبادل التصور أي
يكون في مورده وأخرى يبادل التصديق أي يكون في مورده ، فيصح
الصفحه ٥٦ : ، الزواج
والعزوبية ، فالبصر ملكة والعمى عدمها. والزواج ملكة والعزوبية عدمها.
ولا يصح أن يحل العمى إلا في
الصفحه ١٢٥ : ) :
١ ـ (الدور المصرح) مثل : تعريف الشمس بانها
(کوکب
يطلع في النهار) والنهار لا يعرف الا باشمس اذ يقال في تعريف
الصفحه ١٣٩ :
لم يکن کذلک بل کان بديهياً معروفاً. فالنظري
عندک في الحقيقة ليس هو الا الذي تجهل حده أو رسمه
الصفحه ٢٣٦ : تستلزم قضية أخري.
٣ ـ (متى سلّمت) : من التسليم. وفيه
اشارة الى أن القياس لا يشترط فيه أن تکون قضاياه