الصفحه ٤٤٤ : عرفت ذلک فعلي الخطيب في المنافرات ان يکون مطلعا
على أنواع جمال الاشياء وقبحها. ولکل شيء جمال وقبح بحسبه
الصفحه ٧٠ : الحقيقي). وهنا اصطلاح آخر للجزئي
يقال له (الجزئي
الاضافي) ، لاضافته الى ما فوقه ، ومع ذلک قد يکون کلياً
الصفحه ٣٢٧ :
تقدم في أول الجزء الاول (١) ان لليقين معنيين
: اليقين بالمعنى الاعم وهو مطلق الاعتقاد الجازم ، واليقين
الصفحه ٤٢٢ : لان الجمهور تتحکم به العاطفة أکثر من التعقل والتبصر بل ليس له الصبر
على التأمل والتفکير ومحاکمة الادلة
الصفحه ١٦١ : الدال على کمية أفراد الموضوع
(سور
القضية) تشبيها له بسور البلد الذي يحدها ويحصرها. ولذا سميت
هذه القضايا
الصفحه ١٧٩ : باللادوام الذاتي. والمشروطة العامة هي الدالة على ضرورة ثبوت المحمول للموضوع
ما دام الوصف ثابتا له فيحتمل
الصفحه ١٩٨ :
الدوام ولکن سلب الدوام ليس من الجهات المعروفة فنلتمس له جهة لازمة فنقول : لازم عدم
الدوام أن سلب التحرک
الصفحه ٤٠ : حصلت
له (دلالة).
فيتضح من ذلك أن الدلالة هي : «كون الشيء بحالة إذا
علمت بوجوده انتقل ذهنك إلى وجود شي
الصفحه ٢٣٥ : .
(٢) لا يخفى عليك : أن هذا الذي ذكروه تعريف
للقياس الكامل ، وإلا فالقياس له معنى أعم هو مطلق القول المؤلف
الصفحه ٥٣ :
فإن كانا من المعاني التي لا يمكن اجتماعهما
في محل واحد من جهة واحدة في زمان واحد ، بأن كان بينهما
الصفحه ٣٦٩ :
علة وجود الأکبر في الاصغر غير علة نفس الاکبر.
والمقتضي لکون البرهان لميّاً ليس الا علية الأوسط
الصفحه ٢٥٢ :
(الاول)
الاختلاف في الکيف فاذا کانت احداهما موجبة کانت الاخري
سالبة لأن هذا الشکل لا ينتج مع
الصفحه ٣٣٢ :
وهاتان المقدمتان للاستثنائي بديهيتان وکذا کبري الاقتراني
فرجع الحکم في القضايا المجربات الى القضايا
الصفحه ٣٦١ :
ثم المقدمة اليقينية إما أن تکون في نفسها بديهية من
احدي البديهيات الست المتقدمة وإما ان تکون نظرية
الصفحه ١٤١ :
واذ نحن اخترنا الآن (طريقة التحليل العقلي) أولاً فلنذکرها متمثلة
في الحرکات الثلاث :
فانک