الصفحه ٣٥٧ : صناعة البرهان له فبالذات کمعرفة الأغذية في نفعها لصحة الانسان
ومنفعة صناعة المغالطة له فبالعرض کمعرفة
الصفحه ٤١٥ :
السائل في المحاورة.
وعلى هذه فمهمة المجيب أشق وأدق واللازم له عدة طرق
مترتبة يسلکها بالتدريج اولا فأولا
الصفحه ٤٧٦ : اليقينيات قيل له (تبکيت برهاني).
واذا کانت من المشهورات والمسلمات قيل له (تبکيت جدلي).
واذا لم تکن مواده
الصفحه ٦١ :
فالمجموع مركب ، و (شر الإخوان) مركب أيضاً ، و (من تكلف له) مركب أيضاً ...
أقسام المركب
المركب
الصفحه ٢٣٢ :
تصدير
ان اسمي هدف للمنطقي وأقصي مقصد له (مباحث الحجة) أي مباحث المعلوم التصديقي
الذي يستحدم
الصفحه ٤٧١ : لا تجد من کل امة من تحصل له قوة الشعر في رتبة عالية فينبغ فيه ويتمکن
من الابداع والاختراع الا النادر
الصفحه ٥٢ : ،
__________________
(١) راجع شرح المنظومة : ص ٩ ، ونهاية الحكمة
: ص ١٤٥ ، وتعليقة الأستاذ مصباح حفظه الله في المقام ، وبداية
الصفحه ٢٤٧ :
الاشکال الاربعة (١)
قلنا : ان القياس الاقتراني لا بد له من ثلاثة حدود
: اوسط واصغر وأکبر
الصفحه ٢٤ :
عندها. ولكن مستقيم التفكير إذا حدث له ذلك
وعجز عن كشف المغالطة يردها ويقول أنها (شبهة في مقابل
الصفحه ٣٥ : بحث
له قيمته العلمية ، لا سيما في مباحث أصول الفقه.
(١) أي لجميع الأشياء ـ على ما هو مقتضى الجمع
الصفحه ٤٧٢ : کيف کانت تعتز بشعرائها فاذا نبغ في قبيلة شاعر أقاموا له الاحتفالات
وتهنئها به القبائل الاخري. ولو کان
الصفحه ١٥ :
وتصديقها. وإنما لأجل التمييز بين التصور المجرد
أي غير المستتبع للحكم ، وبين التصور المستتبع له
الصفحه ١٠٤ : ص ١٣١ الشرط في كل
تقسيم ، وليس هنا كذلك. والذي عليه المصنف ـ قد صرح به المولى عبد الله (قدس سره) في
الصفحه ١٩٩ :
تثبت له لاکتابة کذلک أي بالفعل. ولازم ذلک دوام
السلب أي «ان بعض الانسان ليس بکاتب دائما» وهذه
الصفحه ٤٣٩ : فيه ذلک انفعالا معکوسا فيثير في نفوسهم التهمة
له في صدق قوله. فلذلک ينبغي للخطيب دائما تجنب زيادة