الصفحه ٢٣٩ : بعينها في المقدمة
رقم (١).
(١)
لو کان فلان عادلا فهو لا يعصي (١) الله.
(٢)
ولکنه قد عصي الله
الصفحه ٢٧٣ : للطبع الجاري.
(الثالث)
ما اشترکت فيه المقدمتان في جزء تام من احداهما غيرتام
من الاخري. وانما نتصور
الصفحه ٣٧٢ :
بل هي معلولة (١) له وانما العلة له
هي الغاية بوجودها الذهني العلمي.
وأما (العلة المادية) فانه في
الصفحه ٣٨٨ : وتسهل عليه الاعتقاد بها فيطمئن
اليها قبل الدخول في العلم ومعرفة براهينها.
٤ ـ وتنفع هذه الصناعة أيضا
الصفحه ٤١٠ : .
هذا اقصي ما أمکن بيانه من المواضع. وعليک بالمطولات
في استقصائها ان أردت ومن الله تعالي التوفيق.
الصفحه ٤٢٨ : في سهولة انقياد المستمعين اليه والاصغاء له وقبول قوله فان الناس تنظر الى
من قال لا الى ما قيل وذلک
الصفحه ٣١٨ : القضايا الآتية في صورة قياس مع بيان نوعه
: «انما يحشي الله من عباده العلماء» ولکن «لما لم يخش خالد الله
الصفحه ٣٤٩ : وشهورها من المعاني المجردة
غير المحسوسة. وهذا واضح للعقل غير ان الوهم اذا خطرت له السنة تمثلها في شکل
الصفحه ٤٢٩ : في موضع الحزن وقد يلزم له ان يبکي او يتباکي ويبدو
مسرورا مبتشا في موضع السرور ويبدو بمظهر الصالح
الصفحه ١٤٢ : بتأليفه مما انتهي اليه التحليل. کما لو عرف الماء
في المثال بأنه سائل بطبعه لا لون له ولا طعم ولا رائحة او
الصفحه ٤١٣ : أمام الجمهور مما يوجب الاستخفاف ووالاستهانة له فيجبن عن انکارها.
٦ ـ ان يخلط الکلام بما لا بنفع في
الصفحه ٤٦٩ : يده من الطعام وتنکر لنديمه هذا وأبي
ان يستکشف صدق هذا القول فيه بالرغم على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا
الصفحه ٤٧٩ : العلم ليظهر أمام الناس بمظهر العالم
القدير فيجهد نفسه في تحصيل أصول المغالطة وقواعدها لتکون له ملکة ذلک
الصفحه ٤٩٨ : : هذا فلان. وصورته في الحقيقة ليست اياه بل شبيهة
به مباينة له وجودا وحقيقة.
وانما تتحقق صورة القياس
الصفحه ١٢ :
وقد يشاركه فيه بعض الحيوانات.
٣ ـ ثم يتوسع في إدراكه إلى أكثر المحسوسات ، فيدرك
المعاني
الجزئية