الصفحه ٤٩٥ : .
٣
ـ سوء اعتبار الحمل (١)
وهو کما تقدم ان يورد الجزء ليس على ما ينبغي وذلک
بأن يوضع معه قيد ليس منه أو
الصفحه ٤٦٨ : بکذبها فان لها ذلک التأثير المنتظر منها لانه ما دام
ان القصد منا هو التأثير على النفوس في احساساتها
الصفحه ١٨٢ :
للموضوع ما دام ذات الموضوع على ما يكون المحمول ثابتا له ما دام الوصف كما يلوح من
ترتيب الخمسة الأول ، وجب
الصفحه ١٧٢ : معدود من الجهات
على ما سيأتي.
جهة القضية (١)
تقدم معني مادة القضية التي لا تخرج عن احدي تلک الحالات
الصفحه ٤٦ : .
ي ـ دلالة غليان الماء على بلوغ الحرارة فيه درجة المائة.
(٣)
عين أقسام الدلالة اللفظية من الأمثلة الآتية
الصفحه ٢٠ : أمرين : تعريف العلم
، وعدم صحة كون الشئ من أقسام مقابله. ويرد عليه النقض بالوهم بل الشك حيث جعلهما من
الصفحه ٤٧١ : القليل وفي فترات متباعدة قد تبلغ القرون.
ومن العجيب أن هذه الملکة على ما بها من اختلاف في
الشعراء قوة
الصفحه ٤٦٠ :
تمهيد
ان الشعر صناعة لفظية تستعملها جميع الامم على اختلافها.
والغرض الاصلي منه التأثير على
الصفحه ١٢٣ :
شروط التعريف (١)
الغرض من التعريف على ما قدمنا تفهيم مفهوم المعرف
(بالفتح)
(٢)
وتمييزه عما
الصفحه ١١٨ : ما يدل
عليه الاسم اجمالاً.
ورابعاً ان الحد التام يدل
على المحدود بالمطابقة
٢ ـ الحد الناقص
وهو
الصفحه ٢٩٠ : التي لا يتوقف الانتاج فيها على مقدمة أخري کقياس المساواة ونحوه على ما سيأتي في
التوابع.
ولما تقدم أن
الصفحه ١٩٨ : کما لو کان الموضع أعم على ما مثلنا
سابقا. ولو کانتا جزئيتين لجاز أن يصدقا معا کما لو کان الموضوع أيضا
الصفحه ٨٢ : الجزئي. وللبرهنة على ذلک نقول :
____________________
(١) راجع الحاشية : ص ٣٣.
(٢ و ٣) بناءا على ما
الصفحه ٤٠٤ : التسمية
وعلى ما تقدم يتوجه السؤال عن الفائدة من المواضع في
هذه الصناعة اذا کانت الشهرة ليست له
الصفحه ٥٢ : ما كثرت معانيها
بتكثرها ، أي ان معانيها متغايرة. ولما كان التغاير بين المعاني يقع على أقسام ، فإن