الصفحه ٢٢٧ : ما حول اليه عکسا أو نقضا أو
من کذب العکس والنقض على کذب الاصل.
وسميناه مباشرا لأن انتقال اذهن الى
الصفحه ١٠٧ : يشتمل عليه من آجر
وخشب ونحوهما وقصرت النظر على ذلک غير ملتفت الى انه فوق أو تحت فهو شبيه بالکلي الطبيعي
الصفحه ٩٦ : على الفصل كما هو الظاهر
، ويؤيده ما سيأتي بعد سطرين من قوله : «وتزيد عليه أيضا» هذا ، ولكن لا يخفى أن
الصفحه ٢٨٧ : الحملية ينتج من الشکل الثاني على نحو ما
تقدم في أخذ النتيجة هکذا :
کلما کانت الدولة جائرة فلا شيء من
الصفحه ٤٦٧ : الکاريکاتورية
فان المصور قد يضفي على الصورة ما يدل على الغضب أو الکبرياء من ملامح تخيلها المصور
وليست هي حقيقية
الصفحه ٢٩٦ : ما يمر عليک.
كسب
المقدمات بالتحليل
أظنکم تتذکرون انا في أول الکتاب ذکرنا ان العقل تمر
عليه خمسة
الصفحه ٤٥٠ : الضارة کالرکون الى الراحة والکسل وايثار اللذة واللهو والبطالة
ونحو ذلک.
و (خامسا) ما هو الافضل من
الصفحه ٤٥٨ : مشاعر السامعين على نحو ما أشرنا اليه في الاستدراجات.
والعوام أطوع الى الاستعدراجات من نفس الکلام
الصفحه ٣٨٦ : وان تعدد ظاهرا بتعدد العلل الاربع على ما تقدم
في بحث البرهان (١).
٤ ـ إن صورة البرهان لا تکون الا من
الصفحه ٤٢٣ : الشر.
فهذا وجه حاجتنا معاشر الناس الى صناعة الخطابة ولزم
على من يريد قيادة الجمهور الى الخير ان يتعلم
الصفحه ٤٦٢ : (١)
وعلى ما تقدم من اشرح ينبغي ان نعرّف الشعر بما يأتي
:
«انه کلام مخيل مؤلف من أقوال موزونة متساوية
الصفحه ٩٣ : ءاً منها کالحيوان المحمول على الانسان أو الناطق المحمول عليه فان نفس الماهية
أو جزأها يسمي (ذاتيا).
وعليه
الصفحه ٧٩ :
الرياضية (أصغر
من) فتدل على ان ما قبلها اخص مطلقاً مما بعدها.
٣ ـ (نسبة العموم والخصوص من وجه) : وتکون
الصفحه ١٤٣ : خواصها على نحو العملية التحليلية
السابقة حتي تعرف ان الماء جوهر ذو ابعاد أي جسم.
ثم تفحص (ثانياً
الصفحه ٤٧٧ : أو من قبل المخاطب اذ يروج عليه ذلک.
وهذا نظير ما لو وضع الحاسب أحد العددين مکان الآخر
لمشابهة