الصفحه ٤٦٦ : بتصرف في النفوس حتي يکاد
تکون له منزلة الانبياء من ناحية التأثير على الجماهير وشاعر لا يستحق الا ان
الصفحه ٢٤٣ : الإيجاب ولا على نحو السلب. وهذا مبتن
على ما اختاره من وجود النسبة في الحملية مطلقا موجبة أو سالبة (فراجع
الصفحه ٤٠٨ :
بفن کالفقيه والمتکلم والمحامي والسياسي لا
بد أن يتقن فنه قبل ان يبرز الى الجدال فيطلع على ما فيه
الصفحه ٤٤ : عن الدلالة
المطابقية (١) لأن الدلالة على ما هو خارج المعنى بعد الدلالة على
نفس المعنى.
شرط
الدلالة
الصفحه ٣٧٩ : الاولي (١)
والمراد من الأوليّ هنا هو المحمول لا بتوسط غيره أي
لايحتاج الى واسطة في العروض في حمله على
الصفحه ٢١٦ : (١). وينعکس النقيض
الى قولنا : کلما تغير الماء على تقدير المخالفة بالنجاسة کان مقهورا(٢)».
فبين أي عکس نقيض
الصفحه ٥ : الظن بكم ، على
ما عاهدتم عليه مدرستكم من الجهاد ، لترفعوا راية العلم والدين بأقلامكم ومقاولكم ،
في عصر
الصفحه ٢٤٨ : : (لا شيء من الانسان بنام). أما اذا کانت الصغري
موجبة فان ما يقع على الأوسط في الکبري لا بد ان يقع على
الصفحه ٢٩١ :
أما المقدمة الاخري فهي الاستثنائية (١) أي المشتملة على أداة
الاستثناء التي من اجلها سمي القياس
الصفحه ٣٨٢ : ) أنسب الالفاظ العربية
الى معني هذه الصناعة على ما سيأتي توضيح المقصود بها حتي من مثل لفظ المناظرة
الصفحه ٣١٤ : ما عرفناه
سابقا هو «أن
ينتقل الذهن من حکم أحد الشيئين الى الحکم على الآخر لجهة مشترکة بينهما
الصفحه ٤١٣ : يغضب على ولده ولا يشتاق
الى الانتقام منه فيعدل الى يقول له : اذن الغاضب مشته للانتقام.
(الخامسة)
ان
الصفحه ٤٤٥ : والکمالات في نظر الجمهور. وکذلک على العکس يمکن تحوير جملة
من الفضائل الى ما يشبه ان يکون من الرذائل والنقائص
الصفحه ٤٠٥ : . فلذلک وجب على من يريد اعداد المواضع
وضبطها ليسهل عليه ذلک أن يصنفها ليلاحظ في کل صنف ما يليق به من
الصفحه ١١٢ :
عن (ما
الشارحة) بلا فرق بينهما الا من جهة تقدم الشارحة على العلم
بوجوده وتأخر الحقيقية عنه.
وانما