الصفحه ٧٢ :
من عدد المائة ، وکل منهما عدد. ووجود الخالق
أولى من وجود المخلوق ، ووجود العلة متقدم على وجود
الصفحه ٨٤ : مثالين من غير ما مر عليک لکل من النسب الاربع.
الصفحه ٣٦٥ : خالق الکائنات وصفاته مرتکز عليهما. وهما
١ ـ (ان کل ممکن لا بد له من علة في وجوده). ويعبر عن هذه
الصفحه ٢٧٢ : القسم اذا تألف من
متصلتين.
__________________
(١) المراد بالثاني في مصطلحهم هو ما ليس بأول
، وإن
الصفحه ٤٤١ : الامارة مرة لنا ومرة لکم لا على ان يجتمع أميران في وقت واحد
حتي يصح تشبيهه باجتماع اثنين في قرن. على انه
الصفحه ٣٠٢ :
١ ـ (الموصول) وهو الذي لا تطوي فيه
النتائج (١) بل تذکر مرة نتيجة لقياس ومرة مقدمة لقياس آخر کقولک
الصفحه ٤٣٧ : القياس مثلا على نحو الشکل الثاني من موجبتين
کما يقول : فلان يمشي متأنيا فهو مريض فحذفت کبراه الموجبة وهي
الصفحه ٣٣٢ : مطابقا للواقع فان کثيرا من احکام سواد الناس المبنية على تجاربهم
ينکشف خطأهم فيها اذ يحسبون ما ليس بعلة
الصفحه ٥٠١ : والمقدمات أوانها ضرورية وليست
هي في الواقع کما ظن وتوهم فان کل ذلک يکون من باب وضع ما ليس بعلة علة. ويکون
الصفحه ٤٩١ : يقع الخلل بجزء
واحد بان يذکر ليس على ما ينبغي اما بان يوضع معه ما ليس منه ولا من قيوده أو يحذف
ما هو
الصفحه ١٩ : ، ولو كان الأمر على ما ذكره المصنف (قدس سره)
لم يصح تقسيم الجهل إلى البسيط والمركب ، فإن التقسيم عليه لا
الصفحه ٤٠٧ : المحمولات حسب تلک الاقسام ليعرف
لکل محمول ما يناسبه من المواضع.
وعليه فالمواضع منها ما يخص الحد مثلا فينظر
الصفحه ٩٩ :
بالطبع على ما هو أخص منه مفهوما کحمل الحيوان
على الانسان والانسان على محمد بل وحمل الناطق على
الصفحه ٤٢٥ : الاعتقاد بامکان
ما ينقضه الا ان النفس تصير بسبب الطرق المقنعة اميل الى التصديق من خلافه. وهذا الاخير
هو
الصفحه ٢٤٩ :
الاوسط المحکوم عليه بالاکبر غير ما حکم به
على الأصغر فلا يتعدي الحکم من الأکبر الى الأصغر بتوسط