الصفحه ٤٦٩ : يده من الطعام وتنکر لنديمه هذا وأبي
ان يستکشف صدق هذا القول فيه بالرغم على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا
الصفحه ٤٤٠ : أن يراقب هذا في خطابه. وهذا ما يحتاج الى مران
وصنعة وحذق والله تعالي قبل ذلک هو المسدد للصواب الملهم
الصفحه ٣٩٦ : يستنبط
المشهور ويحصل على المشهورات بالقرائن وينقل حکم الشهرة من قضية الى أخري.
فاذا کمل له کل ذلک وجمعه
الصفحه ٤٧٣ : تقدم من حد القوة الى حد الفعلية اعتباطا من دون سابق تمرين وممارسة
للشعر بحفظ وتفهم ومحاولة نظمه مرة بعد
الصفحه ٣٠٣ : (طريقة
الخلف) وشرحناه هناک بعض الشرح. وقد کنا استخدمناه للبرهان
على بعض ضروب الشکلين الثاني والثالث. ومرة
الصفحه ٤٠٣ : الاضداد نجد ان السواد والبياض مثلا
من الاضداد مع أنهما معا يعرضان على موضوع واحد وهو الجسم لا ان البياض
الصفحه ٤٢٤ : الرأي وتنوير الرأي العام في أي امر من الامور والحض على الاقتناع بمبدأ من المباديء
والتحريض على اکتساب
الصفحه ٨٧ : هي؟)
وقد يسأل السائل عن الانسان فقط ..... (ما هو؟)
لا حظ ان (الکليات) هي المسؤول عنها هذه
المرة
الصفحه ٣٣١ : يخفى بملاحظة ما سيأتي في الفرق بينهما
وبين الحدسيات ، أن المراد من «العلة» ليس هي العلة المعلومة بالنوع
الصفحه ١٩١ : قولنا
: کلما استشعر المرء الطمع ازري بنفسه.
٣ ـ کيف ترد هذه القضية الى أصلها : (ما خاب من تمسک بک
الصفحه ٣٢٧ : عنده من
العلم. وقد مر ما فيه.
الصفحه ٣٦٠ : الحق من جهة ما هو حق سواء کان سعي الانسان
للحق لاجل نفسه ليناجيها به وليعمر عقله بالمعرفة أو لغيره
الصفحه ٤٠٢ : جميل» فهذه القاعدة تسمي
موضعا لانه تنشعب منها عدة احکام مشهورة مثل ان يقال : «اذا کذب الرجل مرة فهو
الصفحه ١٨٥ : الطرفين ورفعهما
وعدم امکان ذلک فتنقسم الي :
١ ـ (حقيقية) وهي ما حکم فيها بتنافي
طرفيها صدقا وکذبا في
الصفحه ١٨٧ : الجسم في الماء أو لا يغرق)
فانه يمکن اجتماعهما بان يکون في الماء ولا يغرق (٣) ولکن لا يخلو الواقع
من