الصفحه ٤٢٢ :
المبحث الاول ـ الاصول
والقواعد
ـ ١ ـ
وجه الحاجة الى الخطابة (١)
کثيرا ما يحتاج المشرعون
الصفحه ٥٠٣ : ارجاعها الى سبعة أمور :
١ ـ التشنيع على الخصم بما هو مسلّم عنده أو بما اعترف
به. وذلک بأن ينسبه الى
الصفحه ٢٩٣ : إلى ثلاثة
أقسام :
الأول : ما كانت المنفصلة التي تألف القياس منها حقيقية.
ثم يذكر أن لإنتاجه أربعة
الصفحه ٤٤٢ : ما هو بمنزلة الموضع في صناعة الجدل يسمي هنا
(نوعا)
وهو أي النوع : کل قانون تستنبط منه المواضع أي
الصفحه ١٥٤ : کانا عليه من کون کل منهما خبرا يصح السکوت عليه فانه لو (١) قال (اشرقت الشمس ...) وسکت فانه يعد مرکبا
الصفحه ٢٥١ : في النتيجة. ومن هنا کان هذا الشکل (١) بعيدا عن مقتضي الطبع
غير بيّن الانتاج يحتاج الى الدليل على
الصفحه ٢٥٨ : للقياس انه لا ينتج من جزئيتين.
وليس هنا ما يقتضي اعتبار کلية خصوص احدي المقدمتين.
ضروبه : (١)
بحسب
الصفحه ٤٣٦ : لاجل تقرير وصول فائدته ونفعه أو ما فيه من عدل وانصاف
ان کان نافعا ولاجل تقرير وصول ضرره أو ما فيه من
الصفحه ٣٠٤ : الصدق.
و (تفصيل البرهان) بالخلف نتبع ما يأتي
من المراحل مع التمثيل بالمثال الذي اخترناه.
١ ـ نأخذ
الصفحه ٢٢٢ : تحويل
الاصل. وانظر ماذا ستکون النتيجة وبين ما تجده.
٦ ـ برهن على عکس النقيض المخالف والموافق لکل من
الصفحه ١٩٤ :
الحاجة
الى هذا البحث والتعريف به
قلنا في التمهيد : ان کثيرا ما تمس الحاجة الى الاستدلال
على قضية ليست
الصفحه ١٦٥ :
ثم النقش). فلا يمکن أن يکون سعيد في مثل (سعيد قائم) غير موجود ومع ذلک يثبت
له القيام.
وعلى العکس من
الصفحه ٢٣٩ :
الى قسمين اقتراني واستثنائي باعتبار التصريح
بالنتيجة أو بنقيضها في مقدماته وعدمه.
(فالاول)
وهو
الصفحه ١٠٨ : أو متنازلة.
(٣)
واذا قيل : الحديد جسم صلب من المعادن التي تتمدد بالطرق
والتي تصنع منها الآلات وتصدأ
الصفحه ١٠١ : : (الانسان حيوان) فان مفهوم انسان غير
مفهوم حيوان ولکن کل ما صدق عليه الانسان صدق عليه الحيوان. وهذا النوع من