الصفحه ٣٥٦ : (١) وهو (الجدل). والغرض منه افحام الخصم
والزامه.
٤ ـ ما يفيد تصديقا غير جازم. وهو (الخطابة) والغرض منه
الصفحه ٤٦١ : .
وعلى هذا فالوزن والقافية يجب ان يعتبرا من اجزاء الشعر
ومقوماته لامن محسناته وتوابعه ما دام المنطقي انما
الصفحه ١٢ : المعاني الكلية من الجزئيات
التي أدركها فيتعقلها ، ويقيس بعضها على بعض ، وينتقل من معلوم الى آخر ، ويستنتج
الصفحه ٢٣٢ : للتوصل الى معرفة المجهول التصديقي. أما ما تقدم من الابواب فکلها في الحقيقة
مقدمات لهذا المقصد حتي مباحث
الصفحه ٢٧٠ : الى المطلوب
ويتبع ذلک حسن التفاتک ومهارتک في موقع استعماله.
٦ ـ جرب أن تبرهن على الضرب الثالث من
الصفحه ١٦١ : . کافة.
لام الاستغراق ... الى غيرها من الالفاظ التي تدل على ثبوت المحمول لجميع أفراد الموضوع.
٢ ـ (سور
الصفحه ٣٨٩ : :
١ ـ ان يوجه من يريد نقض وضع ما أسئلةً الى خصمه المحافظ
على ذلک الوضع بطريق الاستفهام بان يقول : (هل هذا
الصفحه ٣٢٩ : ...
وهکذا فيتسلسل الى غير النهاية. لأجله أنکر هذا القائل اصالة الوجود وذهب الى الصالة
الماهية
ولکن نقول
الصفحه ٢٢١ : وفي الحقيقة هما من باب نقض المحمول ولکن لبداهتهما استدللنا بهما قبل
ان يأتي البرهان على منقوضة المحمول
الصفحه ٤٤٧ : والتفضل باسقاط ما يلزم
من غرامة ونحوها. وللاستغفار والاعتذار أساليب يطول شرحها.
ـ ٤ ـ
الانواع المتعلقة
الصفحه ٣٣٤ : الشهادات عندما يعلم امتناع التواطؤ
على الکذب وامتناع خطأ الجميع. ولا يرتبط اليقين بعدد مخصوص من المخبرين
الصفحه ٢٧٤ :
الاقسام موافقة (١) للطبع الجاري فنحن
نتوسع في البحث عنها الى حد ما فنقول : ينقسم کما تقدم
الصفحه ٢٣٦ : المصنف ، كما سيأتي في ص ٣١٢ وسيأتي ما فيه.
(٢) يستفاد من إطلاق القياس عليه هنا ، وكذا
في ص ٣٠٦ أن
الصفحه ٤٥ : الخجل وصفرته على الوجل.
هـ ـ دلالة حركة رأس المسؤول إلى الأسفل على الرضا
وإلى الأعلى على عدم الرضا
الصفحه ١٦٠ : البعض.
اذن الجزئية صادقة على کلا التقديرين قطعا. ولا نعني
بالجزئية الا ما حکم فيها على بعض الافراد من