الصفحه ١٧٦ : (٣) من القوة الى الفعل
ووجدت بعد ان لم تکن سواء کانت ضرورية اولا وسواء کانت دائمة او لا وسواء کانت واقعة
الصفحه ٢٨٤ : المنفصلة الى المتصلة تأليف قياس منتج من أحد الاشکال
الاربعة حاويا على الشروط فذاک والا کان عقيما.
وبعضهم
الصفحه ٣٦٨ : ما ذکرنا کيف نحتاج الى البرهان وسر
الحاجة اليه وأنه يرتکز اساسه على هاتين البديهتين اللتين هما الطريق
الصفحه ١٢٨ :
معني ونوعاً عن نوع. حتي تحصل له مجموعة من
المعاني والمفاهيم ... وما زال البشر على ذلک حتي استطاع
الصفحه ١٨٤ :
نحو (اذا سخن الماء فانه يتمدد) والمقدم علة التالي.
ونحو (اذا
تمدد الماء فانه ساخن) والتالي علة
الصفحه ١٣٣ :
والجص والخشب والحديد أو الى الغرفة والسرداب
والسطح والساحة وقسمة السيارة الى آلاتها المرکبة منها
الصفحه ٣٩٠ : التوسعة.
بل يمکن ان نتعدي الى أبعد من ذلک حينئذ فلا نخص الصناعة
بالمشافهة بل نتعدي بها الى التحرير
الصفحه ١١٥ :
فيذهب کل فرد منهم الى ما يختلج في خاطره من المعني. وقد لا تکون لأحدهم صورة واضحة
للمعني مرسومة بالضبط في
الصفحه ٥٠٤ : ء يجهلها أو يلفت نظر الحاضرين
الى ما فيه من عيوب جسمية أو نفسية.
٤ ـ ان يستعمل معه الالفاظ الغريبة
الصفحه ٤١ : لطلوع قرص الشمس
، ورأى الضوء على الجدار ينتقل ذهنه إلى طلوع الشمس قطعاً ، فيكون ضوء الصبح دالاً
على
الصفحه ٣٦٦ :
(الثاني)
ان تکون العلة من الخارج. وهذه العلة الخارجة على نحوين
:
١ ـ أن تکون احدي الحواس
الصفحه ٢١ : الزعم على الصواب وأنه أي هذا
الزعم من الجهل المركب ، لأن معنى (حضور صورة الشيء عند العقل) أن تحضر صورة
الصفحه ٣٥٥ : (١) بحسب اختلاف المقدمات
من حيث المادة وبحسب ما تؤدي اليه من نتائج وبحسب اغراض تأليفها ينقسم الى البرهان
الصفحه ٤٧٩ : الى
الهرب من الغلط والاشتباه.
٢ ـ انه بها قد يتمکن من مدافعة المغالطين وکشف مداخل
غلطهم. وعلى هذا
الصفحه ٢٣٣ : صفاته
کريما نعرفه أو نحکم على قلم بأنه حسن لأنه يشبه قلما جربناه ... وهکذا الى آلاف من
أمثال هذه