الصفحه ٣٩٢ : يجب في کل ما هو مقدمة ان يکون من المباديء بل المقدمة اما أن تکون نفسها
من المباديء أو تنتهي الى
الصفحه ٢٩٧ : عنها ليقتنص منها ما يساعده على الحل.
فهذا الفزع والرجوع الى المعلومات هو حرکة للعقل وانتقال من المجهول
الصفحه ٤ : وشبابنا المثقفين على تصعيد الحركة الفكرية الإسلامية.
اللهم ما بنا من نعمة فمنك ، عليك توكلنا وإليك أنبنا
الصفحه ٢٦٦ : هذا العکس في دليل الافتراض
على الضرب الثالث من الثاني. وعلى الطالب أن يستعمل دليل الافتراض في غير ما
الصفحه ٤٥٦ :
ويقرب الغرض الى الاذهان وکأنها من أقوي الادلة
عليه لا سيما عند العامة. واصبحت القصة في العصور
الصفحه ٢٧٧ : سالبه جزئية : الحقيقية الى أربع على نحو الموجبة وکل من مانعتي الجمع والخلو
الى اثنتين على نحو الموجبة
الصفحه ١٩٠ : ما تکون منحرفة عن أصلها فيغفل عنها. وليستعمل فطنته في ارجاعها الى أصلها.
تطبيقات
١ ـ کيف ترد هذه
الصفحه ١٥٩ : :
أ ـ (کلية) : اذا کان الحکم
على جميع الافراد مثل : کل امام معصوم. کل ماء طاهر. کل ربا محرم. لاشيء من الجهل
الصفحه ٢٨٣ :
أما المؤلفة من رقم ٤ ، ١ فهي من الشکل الاول اذا جعلنا
رقم ٤ صغري فينتج ما يأتي :
کلما کانت
الصفحه ١٤٠ : العالية أو
ما دونها کأن تعرف أن الماء مثلاً من السوائل. وهذا هو (الدور الثاني). وکلما کان الجنس الذي
عرفت
الصفحه ٤٢٨ : في سهولة انقياد المستمعين اليه والاصغاء له وقبول قوله فان الناس تنظر الى
من قال لا الى ما قيل وذلک
الصفحه ٤٨٦ : معاوية وانما قصد لعنه. ومثل هذا جواب من سئل : من أفضل اصحاب رسول
الله صلي الله عليه وآله بعده؟ فقال : «من
الصفحه ٩١ : ومتوسط أو سافل وعال ومتوسط.
(٣)
واذا ذهبت في السلسلة متنازلا مبتدئا من جنس الاجناس
الى ما دونه حتي
الصفحه ٣٨٥ : :
١ ـ إن البرهان لا يعتمد الا على المقدمات التي هي
حق من جهة ما هو حق لتنتج الحق أما (الجدل) فانما يعتمد
الصفحه ١٠٣ : بالمعني الاول أبدا لانه بالقياس الى الجسم لايحمل
عليه حمل مواطاة وبالقياس الى ما تحته من الانواع کالسواد