الصفحه ١١٧ :
الموصل الى مجهول تصوري الواقع جواباً عن (ما) الشارحة أو الحقيقية.
ويقسم الى حد ورسم وکل منهما الى تام
الصفحه ٢٠٤ : التقدير
الاول لا يصدق على جميع أفراد المحمول لانه أخص من المحمول فاذا قلت :
(کل
سائل ماء) فالقضية کاذبة
الصفحه ٢٩٩ : نفحص عن کل ما يعاند نقيضه صدقا وکذبا أو
صدقا فقط أو کذبا فقط.
ثالثا : ثم نؤلف من الفحص الاول قضايا
الصفحه ١٧٤ : :
واهم البسائط ثمان وان کانت تبلغ اکثر من ذلک :
١ ـ (الضرورية الذاتية) (٣). ويعنون بها ما دلت
على ضرورة
الصفحه ٣٩٩ : الحکم ثابت للعام
الشامل لهما فانه أي المجادل اذا ميز بينهما وکشف ما بينهما من فروق تقتضي اختلاف أحکامهما
الصفحه ٤٨٣ : المرکب :
(الاول)
ما في اللفظ المفرد. وهو على ثلاثة أنواع :
١ ـ ما يکون في جوهر اللفظ من جهة اشتراکه
الصفحه ٨٩ : يصح عده من التقسيمات.
(٤) الصحيح ـ كما عليه الجمهور ـ أن يقال
: الجنس : عال ومتوسط وسافل ، وذلك لأن
الصفحه ٢٦ : الحد الأوسط للإنسان وعرضه نفسه على الإنسان من دون التجاء إلى المعلومات والبحث
عنه فيها ، كأن مواجهة
الصفحه ٣٣٦ : اليه والى اربعة اقسام
أخري کل منها يساويه.
وکل ما ينقسم عدد اليه والى اربعة اقسام أخري کل منها
يساويه
الصفحه ١٧٩ : باللادوام الى قضية مطلقة عامة کالسابق
نحو : (کل
شجر نام دائما ما دام شجرا لا دائما) أي لا شيء من الشجر
بنام
الصفحه ١١٤ : ومن. وهي مطالب جزئية أي انها ليست من أمهات المسائل بالقياس
الى المطالب الاولي لعدم عموم فائدتها فان ما
الصفحه ٤٥٥ : الظن
بانه يريد التعلل والتهرب من الجواب والدفاع.
الثاني (الاقتصاص) وهو ما يذکر بيانا
على التصديق
الصفحه ١٤٤ : ء من الدورين الاولين أي دور مواجهة
المشکل ودور معرفة نوعه لک أن تعمد الى طريقة أخري من التفکير تختلف عن
الصفحه ١٠٤ : من تصور ملزومه
تصوره بلا حاجة الى توسط شيء آخر.
٢ ـ (البين بالمعني الاعم) : ما يلزم من تصوره
وتصور
الصفحه ٣٤٢ :
١ ـ الواجبات القبول
وهي ما کان السبب في شهرتها کونها حقاً جلياً فينطابق
من أجل ذلک على