الصفحه ٣٨٩ :
بأمرين سؤال وجواب وذلک لأن المقصود الاصلي
من صناعة الجدل عندهم أن تتم بهذه المراحل الاربع
الصفحه ٩٩ :
بالطبع على ما هو أخص منه مفهوما کحمل الحيوان
على الانسان والانسان على محمد بل وحمل الناطق على
الصفحه ٢٢٨ :
نوع آخر منه بديهي لا يحتاج الى أکثر من بيانه.
وقد يسمي (البديهية
المنطقية) فنقول :
من البديهيات
الصفحه ٢٩٧ :
معلوماته فضلا عن أن ينظمها ويحل بها المشکل.
فلذا کان هذا الدور لابد منه للتفکير وهو من مقدماته لا
الصفحه ٤١٤ : مطلوب انسياقا مع الجمهور الذي
يفقد على الاکثر قوة التمييز.
٧ ـ ان من الخصوم من هو مغرور بعلمه معتد
الصفحه ٤٧٣ :
قد لا يواتيه الشعر وهو في أشد ما يکون من
يقظته الفکرية ورغبته الملحة في انشائه. قال الفرزدق : «قد
الصفحه ١١ :
العجماوات (١). ولا بأس ببيان موطن
هذا الامتياز من أقسام العلم الذي نبحث عنه ، مقدمة لتعريف العلم
الصفحه ١٨٨ :
تنبيه
قد يغفل المبتديء عن بعض القضايا فلا يسهل عليه الحالقها
بقسمها من أنواع القضايا لا سيما
الصفحه ٢٤٤ : متباينان فلا ينتج الايجاب ولا السلب.
فاذا قلنا :
لا شيء من الانسان بفرس. لا شيء من الفرس بناطق
فانه
الصفحه ٢٥٠ : الاول تسقط به ثمانية ضروب وهي حاصل ضرب السالبتين من الصغري في الاربع من الکبري
والشرط الثاني تسقط به
الصفحه ٣٠٦ :
قياس المساواة (١)
من القياسات المشکلة التي يمکن ارجاعها الى القياس
المرکب (قياس
المساواة
الصفحه ٤٤٢ :
المبحث الثاني ـ الانواع
ـ ١ ـ
تمهيد
تقدم في الفصل ١٤ من الباب الاول : (١) ان الموضع في
الصفحه ٤٧٩ : .
أعاذنا الله تعالي من الاباطيل والاحابيل وهدانا الصراط
المستقيم.
ـ ٣ ـ
فائدة هذه الصناعة
ومع کل ما
الصفحه ٢٥ :
عقله حينئذ منها إلى المطلوب ، أعني معرفة
المجهول وحل المشكل.
فتمر على العقل ـ إذن ـ بهذا التحليل
الصفحه ٥١ : المتعددة في معنى واحد».
٢ ـ وإما أن يكون كل واحد منها موضوعاً لمعنى مختص
به ، فهي (المتباينة)
، مثل